تعرض لمحنة شبيهة في الزمن الراهن.
يحاول فرغلي إيجاد أواصر تخييلية لقصتي حب، بين الأستاذ وتلميذته تدور إحداهما في زمن الأندلس في القرن الحادي العشر، بينما مثيلتها تقع في القرن الحادي والعشرين
فلماذا تتكرر محنة ابن رشد التي اقتضت نفيه إلى قرية أليسانة، وحرق كتبه في العلوم والفلسفة والطب، بعد نحو ألف سنة؟
- هذا ما تحاول هذه الرواية الإجابة عنه.
اضافة تعليق