.
إلى مَن دُفن في هذا الضريح .. لكم أتمنى أن تكون مجرد خيال ..
* * *
في عام 2009 حققت انتشاراً يذكر ، وعلاقتي بالوسط الأدبي لمثل هذا الوقت ، لذا كان لزاما علي أن أندهش عندما عدت لشقتي يوم 11 فبراير عام 2009 ، ليلاً لأجد أن هناك طرداًني ، أخبرتني والدتي أنها استلمته من عم (محمد الفولي) الذي يعمل بمكتب البريد القريب من منزلنا ، والذي يعرف منزلنا جيداً ويعرف عائلتنا فرداً منذ ميلادنا إلى اليوم ، جميعابات أتت لمنزل عائلتي على بداية من مراسلات أقربائنا في بعض دول الخليج في التسعينيات من القرن السابق إلى إنذرات الفصل التي أمطرتني بها مدرستي وأنا في الثانوية العامة.
اضافة تعليق