عرض جميع النتائج 7

القتل للمبتدئين

40,00 ر.س
هذا الكتاب هو خريطة طريق حقيقية، تُساعد المهتمين بالقراءة على إطلاق عِنَان خيالهم، والانتهاء من مشروعهم الروائي أو السينمائي بطُرق عملية قائمة على مُعادلات ومُنحنيات درامية حديثة، تنظِّم تدفُّق أفكارهم، وتساعدهم على التخلص من الانسداد الإبداعي (Writer’s Block).

تراب الماس

40,00 ر.س
لم يكن "طه" سوى مندوب دعاية طبية فى شركة أدوية, حياة باهتة رتيبة, بدلة وكرافتة وحقيبة جلدية ولسان لبق يستميل أعتى الأطباء لأدويته.. كان ذلك قبل أن يسقط.. جريمة قتل غامضة تتركه خلفها وقد تبدل عالمه.. للأبد.. تتحول حياته إلى جزيرة من الأسرار, يبدأ اكتشافها

الفيل الأزرق

40,00 ر.س
بعد خمس سنوات من العُزلة الاختيارية يستأنف د. يحيي عمله في مستشفى العباسية للصحّة النفسية، حيث يجد في انتظاره مفاجأة.. في 8 غرب، القسم الذي يقرّر مَصير مُرتكبي الجرائم، يُقابل صديق قديم يحمل إليه ماضي جاهد طويلاً لينساه، ويصبح مَصيره فجأة بين يدي يحيي..

ارض الاله

40,00 ر.س
في ربيع عام 1924 وبعد الكشف عن مقبرة الملك «توت عنخ آمون»، اندفع «هوارد كارتر» إلى القنصلية الإنجليزية بالقاهرة دُون سابق إخطار، مُطالبًا بتدخل دبلوماسي لإرغام السلطات المصرية على تجديد تصريح التنقيب الذي تم إلغاؤه؛ لِما وجدته مَصلحة الآثار من تلاعب في سجلات المقبرة؛ حيث عُثر على قِطع أثرية لم تدوَّن، مُخبأة في صندوق نبيذ بمقبرة أخرى! أفضى القنصل إلى «هوارد كارتر» بأن التدخل يُعد مستحيلًا في ظل الظروف الحالية، فما كان من «كارتر» إلا أن احتد مُهدِّدًا بأنه إن لم يتلقَّ ترضية كافية وعادلة، فسيكشف للعالم نصوص البرديات التي عثر عليها بغرفة دفن الملك، بما فيها من أسرار لم تُكتشف من قبل. في روايته الخامسة يخوض أحمد مراد أرضًا شائكة، متتبعًا سرًّا من أسرار القدمــاء أُخفي بذكاء أمام أعيننا بين سطور أقدس كتب الحضارة المصرية. سر، قد يُغير للأبد قراءتك لواحدة من أهم لحظات التاريخ المصري.   

1919

35,00 ر.س
سيختطفك أحمد مراد في آلة زمن، ليهبط بك في حقبة تغلي فيها القاهرة بالأحداث.. وثبة زمنية إلى عالم متشابك يمسك المؤلف مقتدرًا بكل مفاتيحه؛ بين سعد زغلول وتعنت البريطانيين، قصة الوفد ومقهى «متاتيا» جماعة سرية تعمل تحت مقهى «ريش»، وعوالم البغاء المقنن.. شخصيات عديدة سوف تتعاطف معها أو تمقتها، أو تفعل الشيئين بلا تحفظ، بحوار مفعم بالحيوية حتى لتوشك على سماعه يتردد في أذنك، وتفاصيل تاريخية مضنية ودقيقة. سوف تدرك أن البعض ما زال مصرًّا على الجدية والإتقان

فير تيجو

32,00 ر.س
"رواية ڨيرتيجو مغامرةٌ تستحق التشجيع لأن كاتبها – على حداثة عهده بالكتابة – لديه معرفةٌ عميقةٌ بتقنيات الكتابة الروائية من حيث هي عملية فنية بالأساس، هذا إلى جانب تَمتُّعه بحسٍّ عالٍ مَكَّنه من تحليل مُكونات المجتمع المصري الحالي.

لوكاندة بير الوطاويط

37,00 ر.س
في عام ٢٠١٩ وأثناء ترميم "لوكاندة بير الوطاويط" المجاورة لمسجد "أحمد ابن طولون" بحي "السيدة زينب"، تم العثور على يوميات تعود إلى سنة ١٨٦٥م، مدفونة وراء حائط الغرفة رقم سبعة بالطابق الثالث بمبنى اللوكاندة، ومحفوظة بشكل جيد. يضم هذا الكتاب اليوميات من نمرة "34" إلى "53" دون حذف أو تنقيح، وهي اليوميات الوحيدة التي تصلح للنشر، أرّخ فيها مصوّر الموتى "سليمان أفندي السيوفي" في سنوات ما قبل إنشاء جهاز بوليس منظم ، حين تم تكليفه بتقصي الحقيقة حول مصرع أحد الباشوات بطريقة شنيعة، وبخبرته الموروثة في تحليل مسرح الجريمة، يكتشف أن الوفاة وراءها قتل عمد، وفاعل ترك مع ضحيته تذكارّا، قبل أن يكتشف أن تلك الجريمة، ليست سوى الجريمة الأولى في سلسلة من الإغتيالات، أدرك دون مجهود، أنها ستنتهي به."