عرض جميع النتائج 2

لا تخبري ماما

45,00 ر.س
 تعرض الكاتبة “تونى ماغواير” فى رواية “لا تخبرى ماما” أحداثاً حقيقية مؤلمة عن فتاة صغيرة تعرضت لنوع من أكثر جوانب الحياة البدائية والمعاصرة رعباً، هي الاعتداء الجسدي الواقع عليها من قبل والدها، الذي يفترض به أن يكون الجوهر الناصع لطفولتها، كما أن معرفة والدتها بالأمر، وسكوتها عنه، جرّدا الكاتبة من أغلى أسلحتها وتركاها أكثر إيلاماً، بل بدا في ثنايا السرد وفي متونه، اتهام الكاتبة الجلّي لروح الأمومة نفسها، وأملى عليها السؤال الذي ظل يتردّد في هذه الواقعة وتلك، عن جدوى تبجيل الأمومة وتقديسها اعتداء جسدي وجنسي على طفلة في السَّادسة من عمرها من قِبَل والدِها، انتهى بحملِها منه في الرَّابعة عشرة» ربما يبدو هذا عنوانًا لافتًا لموضوع مثيرٍ للجدل على صفحات إحدى الجرائد المحلية أشدُّ ما يؤسفني أنْ أخيِّب آمالكم ، ولكن هذا لم يكن عنوان مقال، إنه ملخَّص لحادثةٍ واقعيةٍ مؤلمة تعرضت لها الطفلة «توني ماغواير» وهي في السَّادسة. فقد اعتدى عليها والدها جنسيًا، واستمر هذا الاعتداء ثماني سنوات كاملة. أدى هذا في النهاية إلى حملها منه وهي في الرَّابعة عشرة

تركوا بابا يعود

53,00 ر.س
ظنَّت أنها أصبحت أخيراً في مأمن من الاعتداءات التي كابدَتها منذ طفولتها المبكرة، لكنها كانت مخطئة. تتابع توني ماغواير في "تركوا بابا يعود"قصة طفولتها المأساوية وتروي حقيقتها الرهيبة. فهذا الكتاب تتمّة لسيرة "لا تخبري ماما" التي تعاطف معها مئات الآلاف من القراء حول العالم، وهو لا يقلّ إثارة عن الجزء الأول. بفضل الشهادة التي أدلت بها توني عن الأذى الجسيم الذي ألحقه بها والدها، دخل هذا الرجل السجن، وظنَّت أنها ستعيش أخيراً حياة طبيعية، كباقي الفتيات. حتى جاء ذلك اليوم وخرج فيه والدها من السجن وعاد إلى المنزل... بكلمات موزونة، مؤثّرة، غير صادمة، تقدّم لنا توني ماغواير درساً قويّاً عن الصمود والشجاعة والأمل، لا يمكننا معه إلّا أن نُشيد بصلابة هذه المرأة التي استطاعت أن تتخطى كل الغدر والآلام والصعوبات التي صدمتها بها الحياة منذ نعومة أظافرها.