انا اصافح
منديل جدتي
"حَمَلَتِ الرّيحُ مِنْديلَ جَدَّتي وطارَتْ بِه... فَصَرَخَتْ جَدَّتي: «طارَ المِنْديل... طارَ المِنْديل!».
فَكانَ عَلَيَّ أنْ ألْحَقَ بِالمِنْديل، وأُعيدَهُ إلى جَدَّتي... لَكِنْ في أثْناءِ مُطارَدَتِه، وَجَدْتُ نَفْسي أخوضُ مُغامَرَةً لَطيفَةً.
تُرى هَلْ سَأنْجَحُ في إعادَةِ المِنْديلِ إلى جَدَّتي؟"
أنا سكّر
"«سُكَّر» طِفْلٌ صَغيرٌ يَعيشُ في عالَمِ الخَيال، يُطْعِمُ النَّمْل، يَرْعى الخِراف، يَلْعَبُ مَعَ صَديقِهِ المُفَضَّلِ «عَنْبَر» ويَسْبَحُ في بِرْكَةِ الضَّفادِع...
ولَكِنَّ الأُمورَ أحْيانًا لا تَسيرُ عَلى ما يُرام، فَيُواجِهُ «سُكَّر» المَشاكِل.
تُرى كَيْفَ يَجِدُ الحُلولَ لِلمَشاكِلِ الَّتي تُواجِهُه؟
الجَوابُ داخِلَ الكِتاب."