في كلّ يوم تمتدُ نحوي أيادٍ كثيرة لتصافحني، أيادٍ أعرفها، وأيادٍ لا أعرفها، أيادٍ طيبة، وأيادٍ شريرة، أيادٍ إذا صافحتها

هذا الكتاب هو عبارة عن مجموعة قصصية هادفة.. موجهة للأطفال من فئة 5 – 8 سنوات، تتألف من قصص جميلة

الغضب هو حالة انفعاليّة تحصل عند الإنسان تجعله يفقد السيطرة على تصرّفاته، وتحتاج هذه الحالة إلى المزيد من التدريب، لكي

الهدف من هذه اللعبة: – تعليم الأطفال بعمر ثلاث سنوات وما فوق الحروف العربية بطريقة ممتعة. – ممارسة اللعب لتنمية

"حَمَلَتِ الرّيحُ مِنْديلَ جَدَّتي وطارَتْ بِه... فَصَرَخَتْ جَدَّتي: «طارَ المِنْديل... طارَ المِنْديل!». فَكانَ عَلَيَّ أنْ ألْحَقَ بِالمِنْديل، وأُعيدَهُ إلى جَدَّتي... لَكِنْ في أثْناءِ مُطارَدَتِه، وَجَدْتُ نَفْسي أخوضُ مُغامَرَةً لَطيفَةً. تُرى هَلْ سَأنْجَحُ في إعادَةِ المِنْديلِ إلى جَدَّتي؟"

"«هاني» حائِرٌ بَيْنَ قَرارِهِ بِالتَّوَقُّفِ عَنِ التَّدْخينِ وبَيْنَ إرْضاءِ صَديقَيْهِ اللَّذَيْنِ يَسْتَمِرّانِ في التَّدْخين، ويَطْلُبانِ إلَيْهِ مُسانَدَتَهُما عِنْدَ التَّدْخينِ في المَدْرَسَة. يَنْبَغي لَهُ أنْ يُغَنِّيَ قُرْبَ مَدْخَلِ المَراحيضِ غَيْرِ المُسْتَعْمَلَةِ في مَلْعَبِ المَدْرَسَةِ الخَلْفِيّ، لِيُنَبِّهَهُما عِنْدَ اقْتِرابِ أحَدٍ ما مِنَ المَكان. هَلْ يَتَخَلّى «هاني» عَنْ صَديقَيْهِ لِيَتَجَنَّبَ المَشاكل؟ وهَلْ يَتَخَلّى صَديقاهُ عَنْهُ عِنْدَما أوْقَعاهُ في مُشْكِلَةٍ تَسَبَّبَتْ لَهُ بِالطَّرْدِ مِنَ المَدْرَسَة؟ قِصَّةٌ عَنِ الحِفاظِ عَلى الصِّحَّةِ والصَّداقَةِ مَعًا. الحِوارُ فيها مَرِحٌ وشَيِّقٌ... اسْتَعِدّوا لِلمُغامَرَة. "

لَدى السُّلَحْفاةِ «سِمْسِمَة» أسْئِلَةٌ كَثيرَةٌ عَنْ هَذا العالَم. لَكِنَّ أصْدِقاءَها لا يَعْرِفونَ كَيْفَ يُجيبونَها. ما الحَلّ؟