في خزانة جدتي
"ذاتَ يَوْمٍ، ذَهَبَتْ «نادْيا» لِزِيارَةِ جَدَّتِها «جَميلة» الَّتي فَرِحَتْ بِزِيارَتِها كَثيرًا. لَكِنَّ أحْداثًا غَريبَةً حَصَلَتْ مَعَ «نادْيا»، جَعَلَتْها تَسْتَغْرِبُ وتَقْلَق!
فَمَنْ كانَ سَبَبَ هَذِهِ الأحْداثِ كُلِّها؟
وماذا يوجَدُ في خِزانَةِ الجَدَّةِ «جَميلَة»؟ وهَلْ حَقًّا هُناكَ ما يُقْلِق؟
لِنتَعَرَّفْ مَعًا إلى ما جَرى مَعَ «نادْيا» في قِصَّتِنا:
«في خِزانَة جَدَّتي وَحْش أليف!»."