منديل جدتي
"حَمَلَتِ الرّيحُ مِنْديلَ جَدَّتي وطارَتْ بِه... فَصَرَخَتْ جَدَّتي: «طارَ المِنْديل... طارَ المِنْديل!».
فَكانَ عَلَيَّ أنْ ألْحَقَ بِالمِنْديل، وأُعيدَهُ إلى جَدَّتي... لَكِنْ في أثْناءِ مُطارَدَتِه، وَجَدْتُ نَفْسي أخوضُ مُغامَرَةً لَطيفَةً.
تُرى هَلْ سَأنْجَحُ في إعادَةِ المِنْديلِ إلى جَدَّتي؟"
إنسان حيوان نبات شيئ
قلم عجيب في محفظتي
غن يا هاني
"«هاني» حائِرٌ بَيْنَ قَرارِهِ بِالتَّوَقُّفِ عَنِ التَّدْخينِ وبَيْنَ إرْضاءِ صَديقَيْهِ اللَّذَيْنِ يَسْتَمِرّانِ في التَّدْخين، ويَطْلُبانِ إلَيْهِ مُسانَدَتَهُما عِنْدَ التَّدْخينِ في المَدْرَسَة. يَنْبَغي لَهُ أنْ يُغَنِّيَ قُرْبَ مَدْخَلِ المَراحيضِ غَيْرِ المُسْتَعْمَلَةِ في مَلْعَبِ المَدْرَسَةِ الخَلْفِيّ، لِيُنَبِّهَهُما عِنْدَ اقْتِرابِ أحَدٍ ما مِنَ المَكان. هَلْ يَتَخَلّى «هاني» عَنْ صَديقَيْهِ لِيَتَجَنَّبَ المَشاكل؟ وهَلْ يَتَخَلّى صَديقاهُ عَنْهُ عِنْدَما أوْقَعاهُ في مُشْكِلَةٍ تَسَبَّبَتْ لَهُ بِالطَّرْدِ مِنَ المَدْرَسَة؟
قِصَّةٌ عَنِ الحِفاظِ عَلى الصِّحَّةِ والصَّداقَةِ مَعًا. الحِوارُ فيها مَرِحٌ وشَيِّقٌ... اسْتَعِدّوا لِلمُغامَرَة. "
السلحفاة تسأل؟
أنا سكّر
"«سُكَّر» طِفْلٌ صَغيرٌ يَعيشُ في عالَمِ الخَيال، يُطْعِمُ النَّمْل، يَرْعى الخِراف، يَلْعَبُ مَعَ صَديقِهِ المُفَضَّلِ «عَنْبَر» ويَسْبَحُ في بِرْكَةِ الضَّفادِع...
ولَكِنَّ الأُمورَ أحْيانًا لا تَسيرُ عَلى ما يُرام، فَيُواجِهُ «سُكَّر» المَشاكِل.
تُرى كَيْفَ يَجِدُ الحُلولَ لِلمَشاكِلِ الَّتي تُواجِهُه؟
الجَوابُ داخِلَ الكِتاب."