دعنا نلتقي روحا لروح
أن الصداقات لاتقاس بالأعراق ولا بالجنسيات ولا في الأديان ففي هذه القصه نجد العديد من الأديان كالمسلم والنصراني والهندوسي والسيخي حيث نرى المحبه تسود وتطغى على كل شيء لذا يجب أن نتعامل مع الإنسان كإنسان دون أن نجعل إختلاف الجنسيات والديانات عائق لصداقاتنا طالما أننا بشر لابد أن نتعامل معا" بالروح والفطرة التي خلقنا الله عليها فحين نساعد البشر نساعدهم دون النظر الى اختلاف أشكالهم وألوانهم ولغاتهم وطبقاتهم.