هذا الكتاب هو عبارة عن مجموعة قصصية هادفة تخاطب الأطفال في الأعمار من 3 إلى 7 سنين لتغرس في نفوسهم مفاهيم ومهارات أخلاقية أهمها (أن يكره للآخرين ما يكره لنفسه)، وجاء ذلك من خلال القصص وأحداثها الممتعة وشخصياتها المحببة للطفل.. تنمي هذه القصص روح تبادل المحبة والاندماج في المجتمع ومراعاة المصلحة العامة .. ليكون الطفل قادراً على العيش بأمن وسلام يحبّ الآخرين ويحبّه الآخرون … رُسمت المجموعة برسوم إبداعية تلامس مشاعر الطفل وتغرس فيه السعادة والمرح.
-30%
أكره لغيري ما أكره لنفسي
32,00 ر.س السعر الأصلي هو: 32,00 ر.س.22,40 ر.سالسعر الحالي هو: 22,40 ر.س.
100 متوفر في المخزون
رمز المنتج:
9786004662246
التصنيفات: الكتاب جديد, خصومات 30%, كتب الأطفال, محمد المهاجر
الوصف
معلومات إضافية
الوزن | 0,14 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 29 × 22 × 0,3 سنتيميتر |
سنة النشر |
2020 |
لغة الكتاب |
عربي |
عدد الصفحات |
24 |
دار النشر |
دار البراق لثقافة الاطفال |
نوع الغلاف |
ورقي |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “أكره لغيري ما أكره لنفسي” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
MAECENAS IACULIS
Vestibulum curae torquent diam diam commodo parturient penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse parturient a.Parturient in parturient scelerisque nibh lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendrerit et pharetra fames nunc natoque dui.
ADIPISCING CONVALLIS BULUM
- Vestibulum penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse.
- Abitur parturient praesent lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendre.
- Diam parturient dictumst parturient scelerisque nibh lectus.
Scelerisque adipiscing bibendum sem vestibulum et in a a a purus lectus faucibus lobortis tincidunt purus lectus nisl class eros.Condimentum a et ullamcorper dictumst mus et tristique elementum nam inceptos hac parturient scelerisque vestibulum amet elit ut volutpat.
منتجات ذات صلة
حياة في الادارة
40,00 ر.س
"إن كثيراً من النقاش الذي يدور حول الإدارة هو نقاش لفظي عقيم. لا يهم أن تكون الإدارة علماً أو فناً، فالفرق بين العلم والفن مسألة تتعلق بالتعريف أكثر من تعلقها بالجوهر. ولا يهم أن يولد الإنسان إدارياً، أو يكتسب المقدرة الإدارية من التجربة، فما يعنينا هو النتيجة النهائية. ولا يهم أن يكون الإداري واسع الثقافة أو متوسطها، فالموضوع لا يبدأ وينتهي بالثقافة. ولا يهم أن يكون الإداري هادئ الأعصاب أو متوترها، سمح الأخلاق أو شرسها، ثقيل الظل أو خفيف الدم، محبوباً أو مكروهاً، فكل هذه صفات تهم الإنسان ولكنها لا تهم الكائن، الإداري. لا يهم عندما يتعلق الأمر بالقيادة الإدارية سوى..."
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.