.
يستعرض الكتاب قصة حقيقية هزت المجتمع الأميركي لمواطن أسود حر «سولمون نورثوب» وُلد في «مينيرفا» بولاية نيويورك التي كانت تحظر العبودية في ذلك الوقت، ثم اختُطِف من واشنطن في عام 1841 وجرى بيعه في سوق العبيد، ومكث في ظلام العبودية الحالك اثني عشر عاماً؛ حيث امتلكه أكثر من سيد في مزارع ولاية «لويزيانا» التي كانت تجيز العبودية، تعرض خلالها لعذابات العبودية وأشكال مختلفة من الوحشية والقهر والصراع من أجل البقاء على قيد الحياة، حتى تم إنقاذه في عام 1853، وعاد أخيراً إلى أسرته.
اثنا عشر عاما من العبودية
60,00 ر.س
250 in stock
SKU:
9789922948560
Categories: الكتاب جديد, الكتب العربية, سولومون نورثوب
Description
Additional information
لغة الكتاب |
عربي |
---|---|
نوع الغلاف |
ورقي |
Reviews (0)
Be the first to review “اثنا عشر عاما من العبودية” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
MAECENAS IACULIS
Vestibulum curae torquent diam diam commodo parturient penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse parturient a.Parturient in parturient scelerisque nibh lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendrerit et pharetra fames nunc natoque dui.
ADIPISCING CONVALLIS BULUM
- Vestibulum penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse.
- Abitur parturient praesent lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendre.
- Diam parturient dictumst parturient scelerisque nibh lectus.
Scelerisque adipiscing bibendum sem vestibulum et in a a a purus lectus faucibus lobortis tincidunt purus lectus nisl class eros.Condimentum a et ullamcorper dictumst mus et tristique elementum nam inceptos hac parturient scelerisque vestibulum amet elit ut volutpat.
Related products
حياة في الادارة
40,00 ر.س
"إن كثيراً من النقاش الذي يدور حول الإدارة هو نقاش لفظي عقيم. لا يهم أن تكون الإدارة علماً أو فناً، فالفرق بين العلم والفن مسألة تتعلق بالتعريف أكثر من تعلقها بالجوهر. ولا يهم أن يولد الإنسان إدارياً، أو يكتسب المقدرة الإدارية من التجربة، فما يعنينا هو النتيجة النهائية. ولا يهم أن يكون الإداري واسع الثقافة أو متوسطها، فالموضوع لا يبدأ وينتهي بالثقافة. ولا يهم أن يكون الإداري هادئ الأعصاب أو متوترها، سمح الأخلاق أو شرسها، ثقيل الظل أو خفيف الدم، محبوباً أو مكروهاً، فكل هذه صفات تهم الإنسان ولكنها لا تهم الكائن، الإداري. لا يهم عندما يتعلق الأمر بالقيادة الإدارية سوى..."
Reviews
There are no reviews yet.