هل مات ابن بطوطة فعلا؟ هل دفنت سيرته في ركام رحلاته التي بدأت ولم تتوقف إلى اليوم؟الكثير من الأسرار والتنظيمات والمكائد في الدويلات الإسلامية، من مماليك وعرب وعجم، والتعامل مع الجن وبالسحر، والعجائب.من طنجة وإلى القاهرة والإسكندرية ودمشق وحتى بغداد والأناضول وحدود الصين وأبعد أبعد من ذلك بكثير، حدود رحلات رسمتها أقدام الرحالة الكبير أو حتى خياله، لا فرق ، المهم أنها كانت رحلة، رحلة في بقايا عمر ما كان ليسعف صاحبه كل هذا الكم من العجائب ، رحالة ربما لم يدر في خلده ذات يوم أن يكتب ما كتب لولا إكراهات جعلت الكثير من خفاياها طي الكتمان، أو طي الحرمان ، ولكنها بالتأكيد لم تكن رحلة طي النسيان، فهناك دائما ابن بطوطة، هناك دائما من يسافر ويرحل ، وإن تغيرت الأزمنة وتنوعت الوسائط، فما بالك برحلة في ثنايا الرحلة.سيرة ابن بطوطة، محاولة قراءة ثانية، بجرأة كبيرة يحاول جاسم سلمان أن يسبر أغوارها، ، فابن بطوطة كان موجوداً في سجن هناك بأقصى الشام ، وربما في العراق، أو في أماكن أخرى.
مخطوطة ابن بطوطة السمرية
53,00 ر.س
249 in stock
SKU:
978-9-9226910-0-8
Categories: الكتاب جديد, الكتب العربية, جاسم سلمان
Description
Additional information
لغة الكتاب |
عربي |
---|---|
سنة النشر |
2023 |
نوع الغلاف |
ورقي |
Reviews (0)
Be the first to review “مخطوطة ابن بطوطة السمرية” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
MAECENAS IACULIS
Vestibulum curae torquent diam diam commodo parturient penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse parturient a.Parturient in parturient scelerisque nibh lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendrerit et pharetra fames nunc natoque dui.
ADIPISCING CONVALLIS BULUM
- Vestibulum penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse.
- Abitur parturient praesent lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendre.
- Diam parturient dictumst parturient scelerisque nibh lectus.
Scelerisque adipiscing bibendum sem vestibulum et in a a a purus lectus faucibus lobortis tincidunt purus lectus nisl class eros.Condimentum a et ullamcorper dictumst mus et tristique elementum nam inceptos hac parturient scelerisque vestibulum amet elit ut volutpat.
Related products
مذكرات من البيت الميّت
40,00 ر.س
اعتقل دوستويفيسكي عام 1849 لتردده على حلقات أدبية مناهضة لنظام القيصر نيقولا الأول ولما نجا بأعجوبة من عقوبة الإعدام ، نفي إلى أحد سجون سيبيريا حيث أمضى أربع سنوات من الأشغال الشاقة. وعن هذه التجربة الذاتية ، تمخضت هذه الرواية التي تحكي – بشكل مذكرات – عن الحياة في المعتقل ،والنظام السائد فيه، وقسوة الجلادين والجوع والعمل الشاق ..... ويصور فيها الرعب والجور تصويراً دقيقاً وكثير من الوقائع المختلفة تروى فيها بالتفاصيل وبصور إنسانية مؤثرة للغاية .
Reviews
There are no reviews yet.