قال تعالى:"ومنها خلقناكم و فيها نعيدكم و منها نخرجكم تارةًأخرى"
أستشعرت من هذه الآيه أن لنا صفات تشبة
الأرض
تعترينا تقلبات مزاجية
و للأرض تقلبات مناخية
تتبادل أحوالنا و تتبادل فصول الارض الأربعة
من قلوبنا تصدر أفعالنا و من بطن الأرض تخرج أرزاقها
و هكذا
نحن الأرض و لكن بهيئة و صورة أخرى
خلقت لنا و نحن منها
و كل ما يعترينا يعتريها
وعليها نجد الداء و فيها الدواء
لأصحاب التقلبات المزاجية
أنتم أنا و نحن الأرض
نحن أصدق الصور لأننا نحس بهذا الكون
بوعي او دون وعي
نحن نتأثر بطاقاته و تردداته
اضافة تعليق