كتاب رغبات محققة واين داير يحثك للإنتباه إلى أهمية قدرتك على أن تشعر في جسدك بالأمر الذي تريد أن يظهر ويتجلى ،وأن تعير انتباها خاصا لما يعنيه أنتعرف في قرارة نفسك أنك حقيقة مخلوق إلهي في العالم المادي على كوكبنا الأرضى .هناك أهمية كبيرة لخيالك في خلق
كتاب مكتوب بريشة الغيم وإحساس المطر وآلهة الحب , يلامس الواقع ويبني مدينة جديدة ضمن مخطط الحب , بلغة شاعرية راقصة ,ينقل القارىء إلى أجواء حالمة بالمطر والثلج ونكهة الطفولة ورائحة الزمن الجميل, بقلم من الأقلام الشابة الواعدة .
عم السكون جسدي الفارغ من الشعور والمملوء بما لا أعلم منذ الأزل انتهى كل ذلك في يوم عيد حين ظهرت وبدأت .. بعزفك هؤلاء .. جميعهم في سبات جمعت أحرفاً .. لتكون كلمات تخترق سداً بيني وبينك وربما تخلق المعجزات وأنت .. من بين هؤلاء تشبثت بك وركنت ماقيل عنك .. من الهراء وأرنو إلى حديثك وإلى مشاهدة شفتيك بالفرح تقفزان
دون أن ندري .. دون أن نطلب ودون أن ندرك .. يحدث أن نرتطم بأكثر الحقائق وجعا,بعدها لا نكون نحن هم نحن ولا الأبجدية هي الأبجدية ولا الياء آخر الحروف. حينها ندرك أن الفرق بين أن نمضي وأن لا نعود لنلتقي يسمى الفراق.. وحينها ندرك يقينا أن أسؤ من يقولنا هي الأبجدية وأن الخيار الأخير الغناء
أنا امرأةٌ عِنانُ الريحِ مشدودٌ إلى.. كفّي وأعزفُ للهوى العذريِّ , كمْ أشجاهُمُ.. عزفيْ أنا امرأةٌ يسيرُ العشق يومَ غِوايةٍ.. خلفيْ أنا امرأةٌ سهامُ الضوء يوم أريدُ في.. طرفيْ أنا امرأةٌ وخمرُ الحبِّ في قلبيْ وفي.. حَرفيْ وتلقانيْ إلى العلياءِ أسعى , أو إلى.. حتفيْ أنا امرأةٌ لوصفِ هوايَ كلُّ الشعرِ.. لايكفيْ ويعجزُ كلُّ من في الكون عن رسميْ وعن.. وصفيْ
هو أقرب ما يكون للديوان إلا أنه بطابع غير تقليدي، يحتوي على قصائد وأبيات شعرية يتخللها نصوص أدبية، يتكون من ثلاث أبواب في الأول قصائد وكل منها يعتليها نص أدبي، والثاني مجموعة بسيطة من النصوص، وفي الأخير أبيات مختارة من قصائد لم أضعها في الكتاب، أخيرًا مسمى الكتاب "خُيَلاء".
إن ما يجب قوله لقراء الأدب ,هو أن يسيروا دائماً ,بالشغف القديم دائماً ,وأن تكون قراءاتهم محفزة لدهشة جديدة لاقاتلة لها ,أن يكون كل كتاب بمثابة الصعود لقمة أخرى نرى من خلالها العالم من زاويا أوضح أو ربما أجمل
أتمنى لو كان لدي المزيد من الكلمات لأقول والمزيد من الوقت لأفكر والمزيد منك لأحب أتمنى لو كان لدي المزيد من الكلمات لأقول والمزيد من الوقت لأفكر والمزيد منك لأحب
يركّز كتابي على الذات ، وكيف هي المسيطر في حياة الإنسان .. كيف أن الذات هي الداء والدواء للإنسان اذا استلهم بأن ذاته هي فعلا جزء منه وليس كائن يقبع على صدره لفترة زمنية معينة . يتناول الكتاب أيضا رسائل غياب ، لأشخاص تركوا لك أثرا بهذه الحياة ، رسائل تفكّر ، تأمّل لما أصبحت عليه بسببهم . كتابي لايتناول شيئا واحدا .. بل يتناول حياة ، سترى أن جزءا من حياتك بين أسطري .. هذا هو ذوات أفئدة.
( عندما نحب أشخاصا من اعماقنا ثم بعد ذالك نرى منهم خطأ عظيما لا يغتفر ، جريمة قتل تولد البغض والحقد بين قلوب ولدت في هذه الحياة عاشقة لبعضها وتحيا على تلك المشاعر، كيف نعاقب من عشقنا وهوينا وكيف لنا ان نكره من بعد حب ، مشاعرنا ولدت لتحيا ببعضها فكيف نحيا من بعدئذ؟ )
تدور احداث القصة عن جريمة قتل تتسلسل الدلائل نحو فتاة تدعي بأنها بريئة ، هل هي القاتله فعلا ام انها بريئة وان كانت بريئة كيف تثبت برائتها والدلائل تثبت ادانتها ؟! لنرى معا الأحداث وتسلسلها فبعض احداث تلك القصة هي واقعية
عن الحياة في مدينة جدة، ومحاولة التكيف مع طقسها وتفاصيلها وكشف أسرارها.. تجربة الكتابة المجردة، والكتابة بعد التشبع من الألم الناجم عن احتمال الوحدة والاغتراب.
كتاب أدبي يقع في ست وأربعون صباحية , كَوْكَبَة من صباحيات متناقضة جدًا , متفقة تمامًا على أن الصباح يبقى صباحًا مهما عَتْمَتُهً أحزاننا ... سقطاتنا .. آلامنا . حتمًا ستشرق شمس الفرج , بالإيمان الذي فُطرنا عليه ... بأحلامنا ... بنا - بقطعنا التي تمشي على الأرض - بأجسادنا الأخرى وبعد الصباحية النص المعني المُمهد له بصباحية خزامية . وأحيانا قد تكون الحروف زوايا مختلفة اُلتقطت بعدسة الصباح , لتستوعب جميع التفاصيل المنثورة في حياتنا , تقفز باحتراف من حكاية لحكاية , حتى تُكسب الصور الملتقطة دقة وفنًا وتنويعًا. مستبعدة أي تأثيرات لتتضح الرؤية, وأبعاد النور , وعمق الجمال , فالجمال أن نجعل من الصباح مساءً , ومن المساء صباحًا , أن لا نتردد حينما تُقْبل قلوبنا على العطاء . وبمجملها ملامح مدينة مكتظة بالأطفال .. طبعها عنيد , يُخِيْلُ لك بأنها بريئة كبراءة سكانها , بريئة كبراءة الذئب من دم يوسف , لكنها مليئة بالصخب والحب والوفاء والنكران . مليئة بالجرحى والحمقى , مليئة بورد الخزامى . ومشاعر غير مستهلكة من الطرف الآخر , تكْتبُ لعامة البشر قبل خواصها , تكْتبُ لمن لا يعلم بأنها كُتِبت من أجله , وتكْتبُ أيضًا لمقصودها , تنسج الحرف في أضيق المضائق الخانقة , وفي الامتدادات الشاسعة , تكتب فقط لأنها تريد أن تبوح.