.
نضع بين يدي القارئ هذا الكتاب من سلسلة تقدمية تستند إلى مكتشفات أبحاث الوعي. تستفيض فصوله في تحري آليات تمييز الحقيقة من الباطل، ووهم المظاهر من الجوهر الفعلي للواقع. ويلتمس النص كيفية التمييز بين الإدراك الحسّي والجوهر، وبالتالي يقدم للقارئ أدوات تعينه على سبر بواطن الغموض والأحاجي الكلاسيكية التي تحدَّت البشرية لقرون
اضافة تعليق