هناك من يصفني بالمحرر وهذا إقرار من الواصف بأنني كنت مستعبدا
لشئ لازال هو عبدا له , وهناك من يرى أن في أفكاري خطر كبير على الجيل الصاعد
وكأن هذا الجيل خلق ليصعد على سلم مبادئه فقط
حرية التفكير جزء لا يتجزأ من حرية التعبير لذلك كانت هذه الرواية
ضمن مجموعة الخيال العلمي فهي بذلك ستكسب قبولا أكثر
كونها مصنفة كمجرد أضغاث أفكار