دار النشر |
مركز الادب العربي للنشر والتوزيع |
---|---|
سنة النشر |
2021 |
لغة الكتاب |
عربي |
نوع الغلاف |
ورقي |
خارج اطار الصورة
20,00 ر.س
لا أعلم لماذا أحب أن أنهمر باستمرار ؟
لماذا أقدم كل ما لدي
لماذا أبدل كل ما بوسعي دائماً
لماذا لا أشح أبداً
لا بد أنني كنت نهراً في حياة أخرى
916 in stock
SKU:
9789778547672
Categories: اسكايفرد, خصومات 20%, نصوص
Additional information
Reviews (0)
Be the first to review “خارج اطار الصورة” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
MAECENAS IACULIS
Vestibulum curae torquent diam diam commodo parturient penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse parturient a.Parturient in parturient scelerisque nibh lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendrerit et pharetra fames nunc natoque dui.
ADIPISCING CONVALLIS BULUM
- Vestibulum penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse.
- Abitur parturient praesent lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendre.
- Diam parturient dictumst parturient scelerisque nibh lectus.
Scelerisque adipiscing bibendum sem vestibulum et in a a a purus lectus faucibus lobortis tincidunt purus lectus nisl class eros.Condimentum a et ullamcorper dictumst mus et tristique elementum nam inceptos hac parturient scelerisque vestibulum amet elit ut volutpat.
Related products
سلام على روحك
35,00 ر.س
أستدعيكم هنا لقراءة رسائل ويليام الرجل المحب المخلص الذي أفنى حياته في حب جوليانا ابنة جارتهم اللطيفة نرى في هذه الرسائل مدى العمق الإنساني لويليام بأبسط الكلمات الحرب بين الحب والنسيان بين الخجل والرغبة نعيش فيها صراعات ويليام الداخلية تأخذك رسائله إلى عالم عميق من النفس الإنسانية ترينا الحب بأطهر أشكاله أعذبها وأنقاها بسلاسة كلماته يصل لأعمق نقطة من قلبك ويخبرك عن مدى حبه .
سماء مبتغاي
45,00 ر.س
خل وعسل
35,00 ر.س
مايجول بخاطري
40,00 ر.س
مشاعر ممنوعة
40,00 ر.س
كلماتي في هذا الكتاب هي بوح الروح ... كلّما كان ينتابني شعور ما تفيض فيه روحي .ألتقطُ قلمي قبل أن تهرب الكلمات كي أدّونها قبل أن تهرب منّي الأفكار...
ومع الأيام صارت هذه الأوراق التي أخطّها محطّات أرتاح فيها وأحطّ فيها الرّحال ، أجلسُ فيها مع ذاتي ، ومع غيري من أبطال نثريَاتي ..وأكتبُ من جديدٍ.
ويراودني الجواب قبل هذا السؤال :ماالَذي يدفعُ الكاتب للكتابة؟
هو نفس السّبب الذي يجعل دمعةُ العين تسقط من مطرحها…صحيحٌ هي صغيرةٌ بحجمها، ولكن ما تحمله هذه الدمعة من مشاعر ذابت كلّها في هذه القطرة الصّغيرة ، وقد تكون هذه المشاعر بحجم الكون، لذا تضيقُ العينُ من احتمال كلّ هذه المشاعر المنصهرة فتسقط كدمعة ..
هي كذلك أفكاري الّتي ملأتني ، وأصبحت تضجُّ في كلّ كياني، كنتُ أحاورها مرّات ، وأتحايلُ عليها في مرّاتٍ أخرى. علّني أحافظّ عليها وأغلق باب السرّ . وتبقى مشاعر ممنوعة
Reviews
There are no reviews yet.