الكارما النقية
في عام 1986 أخذتُ على عاتقي محاولةَ التشخيص المبكِّر للمرض عن طريق دراسة الحالة الطاقية للجسم. وتبيّن أنَّ تحليل الحقل الطاقيِّ المعلوماتيِّ، يسمحُ باكتشاف الأمراض أبكرَ بكثير مما يمكن أن تُشَخِّصَهُ أفضلُ الأجهزة. عند التأثير على مكوِّنات الحقل الطاقي فإنَّ التغيُّرَ لا يصيب فقط الحالةَ الفيزيائيةَ
للشخص، وإنما الانفعاليةَ أيضاً، وكذلك الشخصية، والأحداث الجاريةَ معه