غزالي الطائر
. أعيش أجمل أيام حياتي باقترابي من عالم الثراء والأبهة.. فقط وجود غزلان في حياتي يضايقني بسلبيتها ووزنها الزائد..
لكن مشروعي بأن أفتتح النادي الرياضي الذي أحلم به تحت التهديد.. والفضل يعود للرياضي أحمد الذي يبدو أنه سيسرق مني ال(الجيم) بما حمل..
التحدي كبير.. والظروف صعبة.. واستفزاز غزلان يزيد ويهدد جوانب كبيرة من حياتي.