مسير
نبذل كُل ما بوسعنا لمحاولة النجاح والتصدر في العالم الخارجي ، متغافلين عن ما هو أسمى وأعلى درجة ! ألا وهو استكشاف عالمنا الداخلي، نغفل عن محاولة التَّعرف على ذواتنا مُتناسين أنه بقدر معرفتك لأركان عالمك الداخلي ستتضاعف نسبة وجودك في المكان المُناسب، حيث من لا يعرف نفسه، لا يعرف المكان المناسب لذاته أساسًا.