سنة النشر |
2022 |
---|---|
لغة الكتاب |
عربي |
نوع الغلاف |
ورقي |
ثلاثة
40,00 ر.س
رواية اجتماعية تعتمد على إثارة التساؤلات عند القراء من الصفحات الأولى، ومكتوبة بأسلوب التشويق والغموض وشد الأعصاب، مع رسائل هادفة مدمجة
203 in stock
SKU:
9786038372296
Categories: الكتاب جديد, يحيى خان
Additional information
Reviews (0)
Be the first to review “ثلاثة” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
MAECENAS IACULIS
Vestibulum curae torquent diam diam commodo parturient penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse parturient a.Parturient in parturient scelerisque nibh lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendrerit et pharetra fames nunc natoque dui.
ADIPISCING CONVALLIS BULUM
- Vestibulum penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse.
- Abitur parturient praesent lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendre.
- Diam parturient dictumst parturient scelerisque nibh lectus.
Scelerisque adipiscing bibendum sem vestibulum et in a a a purus lectus faucibus lobortis tincidunt purus lectus nisl class eros.Condimentum a et ullamcorper dictumst mus et tristique elementum nam inceptos hac parturient scelerisque vestibulum amet elit ut volutpat.
Related products
نريد عينيك
40,00 ر.س
رواية نريد عينيكرواية نريد عينيك، الجزء الثالث من سلسلة الرعب الواقعي للمنازل المسكونة، يعيش فيها القراء مع (إبراهيم) وعائلته كل الأحداث العنيفة والمرعبة التي تعصف بهم وبمنزلهم دون معرفة سبب واضح لذلك، وفي نهاية الرواية سيحصل القراء على الإجابات المطلوبة، وسيتعرفون على الرابط بين الرواية والجزئين السابقين.يحيي خانأهم مولفاته :بين جدران الكهفالغرفة رقم 8ايكارامنزل 88نبذه عن الكاتب : روائي سعودي مواليد جدة 1975 تخرج من جامعه البترول كمهندس كربهائي، تحمل كتابته بأسلوب المميز في الساحه السعودية لديه مجموعه من الاصدارات التي شارك بها في المعارض ونالت استحسان كبير من القراء.
تثريب
45,00 ر.س
مثل أي إنسان في هذا الوجود.. يقف مع نفسه في لحظات صمتٍ وتفكّر، فيطرح عقلهُ عليه تلك الأسئلة التي قد يعجز عنها العقل نفسه.. ولكن ولثقته بأن ما يطرحه عقله عليه ممكن الحصول على إجابةٍ له.. يبدأ بخطوات البحث عن ذلك إما سراً أو جهراً.. حتى يصل أو ربما يضل الطريق.. تجدهُ مؤمناً بأن الله أعطانا عقولاً لديها قدرة على تصور وطرح كل الأسئلة الممكنة.. فلماذا لا يمكنها أن تجد إجابة على ذلك؟! ربما من السهل على أي إنسان أن يطرح تساؤلات لا تنتهي (لماذا.. ولماذا؟).. ولكن هل بالضرورة أن يجد إجابة على ذلك؟ هل عقولنا كريمة لتغدقنا بهذه التساؤلات التي لا أول لها ولا آخر ومن ثم ترفض مننا أن نرد لها الجميل وأن نجيب على سؤالها؟.. أم أن عقولنا هذه محدودة القدرة والإدراك فلا يمكنها أن تُبحر في أعماق تلك التساؤلات الغيبية!؟.
Reviews
There are no reviews yet.