سنة النشر |
2006 |
---|---|
نوع الغلاف |
ورقي |
لغة الكتاب |
عربي |
فتوة العطوف
25,00 ر.س
500 in stock
SKU:
9789770915745
Categories: الكتاب جديد, الكتب العربية, نجيب محفوظ
Additional information
Reviews (0)
Be the first to review “فتوة العطوف” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
MAECENAS IACULIS
Vestibulum curae torquent diam diam commodo parturient penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse parturient a.Parturient in parturient scelerisque nibh lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendrerit et pharetra fames nunc natoque dui.
ADIPISCING CONVALLIS BULUM
- Vestibulum penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse.
- Abitur parturient praesent lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendre.
- Diam parturient dictumst parturient scelerisque nibh lectus.
Scelerisque adipiscing bibendum sem vestibulum et in a a a purus lectus faucibus lobortis tincidunt purus lectus nisl class eros.Condimentum a et ullamcorper dictumst mus et tristique elementum nam inceptos hac parturient scelerisque vestibulum amet elit ut volutpat.
Related products
البؤساء
38,00 ر.س
لا تحتاج رائعة فيكتور هيجو "البؤساء" لتعريف, فهذه الرواية تحولت إلى السينما والمسرح والتلفزيون مرات, وترجمت إلى كل لغات العالم وطُبعت ولا يزال يُعاد طبعها في ملايين النسخ.
إنها رواية البؤساء والمكافحين والثوار, رواية مليئة بكل أنواع المشاعر الإنسانية: الخسارات والانتصارات, الظلم والعدل, الآمال والانكسارات, الحزن والفرح, المحبة والكره.
تصوّر هذه الرواية مرحلة من حياة المجتمع الفرنسي وتمرّ بالثورة الفرنسية. صوّر فيكتور هيجو عبر حياة جان فالجان وكوزيت, القدرة الإنسانية المذهلة على الكفاح, والصّبر على الظلم, والرقّة والجمال الإنساني والوفاء المتمثل في رجل, هو سجين سابق, عانى من الظلم وقساوة البشر, ولكنه وبالرغم من ذلك, عاد إلى انسانية رائعة, فساعد كل مظلوم واحتضن كوزيت بأكثر مما يحتضن أب ابنته. وتحمّل الظلم لكي يوصلها إلى برّ الأمان
حياة في الادارة
40,00 ر.س
"إن كثيراً من النقاش الذي يدور حول الإدارة هو نقاش لفظي عقيم. لا يهم أن تكون الإدارة علماً أو فناً، فالفرق بين العلم والفن مسألة تتعلق بالتعريف أكثر من تعلقها بالجوهر. ولا يهم أن يولد الإنسان إدارياً، أو يكتسب المقدرة الإدارية من التجربة، فما يعنينا هو النتيجة النهائية. ولا يهم أن يكون الإداري واسع الثقافة أو متوسطها، فالموضوع لا يبدأ وينتهي بالثقافة. ولا يهم أن يكون الإداري هادئ الأعصاب أو متوترها، سمح الأخلاق أو شرسها، ثقيل الظل أو خفيف الدم، محبوباً أو مكروهاً، فكل هذه صفات تهم الإنسان ولكنها لا تهم الكائن، الإداري. لا يهم عندما يتعلق الأمر بالقيادة الإدارية سوى..."
Reviews
There are no reviews yet.