.
مايك وينجر لم يتجاوز بعد السابعة عشرة من عمره، وقد قتل بالفعل عشرات الأشخاص، ليس عن عمد، فهو لم يقصد قط إيذاء أي شخص، ولكن عندما يغضب ميك يموت الناس، حتى الأشخاص الذين يحبهم كثيرًا. والآن يحاول الهرب من هبته المخيفة، ومن هؤلاء الأشخاص الذين يستخدمون قوته من أجل أغراضهم الدنيئة. هذا لأن ميك ليس وحده، هناك آخرون مثله، وإن لم ينضم إليهم فسيجعلونه يدفع الثمن… العين بالعين.
العين بالعين
25,00 ر.س
498 in stock
SKU:
254163985452
Categories: أورسون سكوت كارد, الكتاب جديد, الكتب العربية
Description
Additional information
لغة الكتاب |
عربي |
---|---|
نوع الغلاف |
ورقي |
Reviews (0)
Be the first to review “العين بالعين” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
MAECENAS IACULIS
Vestibulum curae torquent diam diam commodo parturient penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse parturient a.Parturient in parturient scelerisque nibh lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendrerit et pharetra fames nunc natoque dui.
ADIPISCING CONVALLIS BULUM
- Vestibulum penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse.
- Abitur parturient praesent lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendre.
- Diam parturient dictumst parturient scelerisque nibh lectus.
Scelerisque adipiscing bibendum sem vestibulum et in a a a purus lectus faucibus lobortis tincidunt purus lectus nisl class eros.Condimentum a et ullamcorper dictumst mus et tristique elementum nam inceptos hac parturient scelerisque vestibulum amet elit ut volutpat.
Related products
لاعب الشطرنج
20,00 ر.س
كيف السبيل إلى الإحاطة بعمل روائي صغير إلى هذا الحد يكاد يشفّ لبساطته ووضوحه وكل ما فيه يشدنا إلى متاهة وسمها الكاتب عمداً بـ"رقعة الشطرنج"؟ وأي مدخل قد يسعفنا في استكناه خبايا أبطاله والكل لاعب والكل مشاهد في نفس الوقت؟
كتب ستيفان زفايغ إلى صديقه هرمان كيتسن قبل انتحاره بخمسة أسابيع: "ليس هناك شيء مهم أقوله عن نفسي. كتبت قصة قصيرة حسب أنموذجي المفضل البائس، وهي أطول من أن تنشر في صحيفة أو مجلة وأقصر من أن يضمها كتاب وأشد غموضاً من أن يفهمها جمهور القراء العريض وأشد غرابة من موضوعها في حد ذاته".
إن "لاعب الشطرنج" على بساطتها رواية مراوغة ظاهرها حكاية طريفة ممتعة عن سيرة لاعب شطرنج، وباطنها رسالة وداع وجهها الكاتب زفايغ إلى الإنسانية جمعاء بعد أن فقد الأمل في الإنسان كما حلم به ودافع عنه، الإنسان الذي تحول إلى آلة تدمير لا هاجس لها غير السيطرة والربح: رجل الدين، رجل الأمن، المحامي، التاجر، لا أحد نجا من الإدانة، ولا أحد حافظ على هويته في لعبة التحولات. لقد غربت الشمس وآن الأوان لكي نقول وداعاً.
Reviews
There are no reviews yet.