اسرار التسويق في لغة الجسد
اشف جسدك
الصبي الذي عرف الكثير
اشف عقلك و صفتك لتحقيق الكمال
إلى أن نلتقي
الباب الثالث
إميليا
جنتلمان من سان فرانسيسكو
يسافر أحد أثرياء سان فرانسيسكو في إجازة طويلة، رفقة زوجته وابنته إلى أوروبا على متن باخرة ملكية. لقد آن أوان التمتع بالثروةوالاسترخاء، والتخلي عن مشاق العمل، فتتكشف خلال الرحلة، مفارقات عدة من فلسفة الحياة. يعُّد إيفان بونين(1870-1953)آخر عمالقة الأدب الكلاسيكي الروسي. نال جائزة نوبل للآداب عام 1933، وتُوفِّيَ في أغسطس من عام1953.تعّرف في شبابه إلى كل من ليف توْلستوي، وأنطون تشيَخوف، ومكسيم غوركي، وطليعيي شعراء الحداثة الروس ألكسندر بلوك،وبريوسوف، وغيرهم.
أبو شلاخ البرمائي
هو هكذا دائماً وأبداً، القصيبي، مسافر زاده الخيال، وقدرةٌ حوارية ينطلق من خلالها إلى أرجاء وتخوم وأزمنة لا تعرف حدوداً، والمرشد في رحلاته فكرٌ وعى التاريخ والجغرافية والاجتماعات والدبلوماسيات والقهريات والتداعيات وقبل كل شيء العربيات كعلوم قوامها واقع معاش في ظل الهيمنات المتعددة الوجوه والممتدة ظلالها من الأزل من بدء التاريخ المحدد بالتقويم الهجري أو الميلادي أو الفارسي أو اليهودي.
الانا الواقعية و الذاتية
نصف ميت
“لماذا لا أرى إنعكاسى فى المرآة ؟؟؟؟ توقفت لدقيقة أنظر للمرآة بنوع من التركيز محاولا تأمل السطح المصقول وهل به مشاكل فى التنظيف !! لا جدوى من ذلك فإنعكاس باب الحمام يظهر بالمرآة ولكن انعكاسى هو الذى يظهر”
رواية "نصف ميت دفن حيا" ستجدها مختلفه من البداية كما ان النهاية غير متوقعة ويصعب التكهّن بما تحمله .. أعتقد ان الكاتب لم يرد أن يستنتج القارئ النهاية حتى لو على سبيل المزاح .. أخفى النهاية عن القارئ بإحكام حتى جاءت تعلن عن الصدمة
شابيب
"هذه ليست حربًا لكنها تدانيها في الخطورة والأهمية. الهدف الاستراتيجي واضح جلي، لكنه يحتاج إلى مبرر أخلاقي وتاريخي. الوسيلة لن تكون نظيفة تمامًا لكن الغاية مبررة ومحترمة. القليل من الماكيافيللية لن يضر أحدًا... كلهم من العرب المقيمين في الولايات، قال لهم: - أريد تاريخًا مزيفًا!"
حلم واحد كان يلاحق مكرم؛ الأستاذ في جامعة هارفارد، أن يلتقي كل عرب المهجر في موضع واحد. كان يحلم بدولة واحدة يجتمع فيها العرب بعدما تشتتوا في العالم، هناك لن يضطهدهم أحد ولن يخيفهم أحد. سوف تكون دولة قوية لأنها ستمزج بين ما تعلموه في كل الحضارات.
بأسلوبه المتفرد، يصطحبنا د. أحمد خالد توفيق في روايته الجديدة " شآبيب" إلى رحلة ممتعة مليئة بالإثارة من النرويج إلى الولايات المتحدة، مرورا بليبيريا ومصر وأستراليا، قبل أن يستقر عند خط الاستواء. يطرح العديد من الأفكار الجريئة ليظل السؤال: هل يمكن لرجل واحد أن يُصلح العالم، حتى لو كان يؤمن بأنه الشخص المناسب الذي جاء في الزمن المناسب ليقوم بالمهمة المناسبة؟