في حديقة منزلي ديناصورات
كيف أهرب
لغز متجر الألعاب
"في المَتْجَرِ المَشْهور، اخْتَفَتْ مَجْموعَةٌ مِنَ الألْعابِ بِالتَّزامُنِ مَعَ تَعْيينِ ثَلاثَةِ مُوَظَّفينَ جُدُدٍ، فَاتَّجَهَتْ أصابِعُ الاتِّهامِ إلَيْهِم.
كَيْفَ يُثْبِتُ المُوَظَّفونَ الثَّلاثَةُ بَراءَتَهُم؟
ما عَلاقَةُ السَّيّارَةِ السَّوْداءِ بِالألْعابِ المَسْروقَة؟ كَيْفَ يَتَعامَلُ مُديرُ المَتْجَرِ مَعَ المُشْكِلَة؟ وما عَلاقَةُ السَّيِّدِ «شاكِر» بِالمُدير؟
سَنَكْتَشِفُ مَعًا الإجابَةَ عَنْ هَذِهِ الأسْئِلَةِ في هَذِهِ القِصَّةِ المُشَوِّقَة."
لغز النفايات في الحديقة
"كَثُرَتِ الألْغازُ الَّتي شَغَلَتْ بالَ «سِنان»، مُنْذُ أنْ قَرَّرَ اكْتِشافَ مَصْدَرِ النُّفاياتِ الكَريهَةِ الَّتي تَمْلَأُ الحَديقَة. وعَلى الرَّغْمِ مِنْ أنَّهُ يَرْغَبُ أيْضًا ـ وبِشِدَّةٍ ـ في مَعْرِفَةِ سِرِّ جارِهِ «وِسام» الَّذي يُنْهي فُروضَهُ بِسُرْعَةٍ عَجيبَةٍ، تَحْصُلُ أُمورٌ عِدَّةٌ تَجْعَلُهُ يَخوضُ مَعَ «وِسام» مُغامَرَةً، يَكْتَشِفانِ في خِلالِها سِرًّا لا يَعْرِفُهُ أحَدٌ مِنْ سُكّانِ المَبْنى الَّذي يَعيشانِ فيه...
يا لَها مِنْ مُغامَرَةٍ!"