الكتاب يحتوي على عدد من النصوص الأدبية التي تحاكي قصصاً وأحداثاً مجتمعية مختلفة بنمط أدبي بعيد عن التكلف و تنوع في أسلوب التناول بين حديث النفس ومخاطبة الآخر

هذا الكتاب يفصح عبر حروفه الصامتة في شكلها الصارخة في معانيها عن معاناة انثى اصابها الذبول الخريفي من إثر حبها لرجل لم يكن من أشباه الذكور. يحمل بين طياته مجموعة من همسات قلب محبة عصفت به ليالي الألم ممزوجة بعواطف مبعثرة من عتاب وفراق وحزن وتمني وندم وأسف على ما أصاب قلبها وكل خاطرة فيه تجسد قصة من حروفها وكلماتها

كتاب بشرح معاناة كل كاتب ويتحدث عن مواقف وعثرات قديمة وأحياناً يعود لنا الواقع

الكاتب جعل لقلبك مساحه لسرد مايجول بداخلك ولكثرة الحروف بعقلك ، وضع الكاتب نصوص  لا نهايه لمعناها لتمتلي الصفحات أحداث من جهه اخرى وبطريقه مختلفه

هو اختصار لكل موقف صار او حدث وما قدرت اعبر عنه او افضفض لاحد بخصوصة أو  عجزت اوصف وضعي بوقتها اختصار لكل شعور حسيت فيه ولا وصل للشخص  ذاته كل حجة أو مهرب من أي نقاش طويل ما كان بيوصل لحل لمشكة أو مساعدة لشخص و جزء من الصبر على كل موقف مريت فية من اي شعور و احساس غيرني او اثر فيني للافضل.

في هذا الكتاب ترقد مشاعري ترقد في سكون يحيط قلبي بها من كل جانب ومع كل خفقة ينتشر الحب في اوردتي

خواطر نثرية تجسد الكثير من المواقف والمشاعر اللتي تختلج في أفئدتنا جميعاً مُـزجت بمشاعر الحب والاحساس لذا هي من القلب الى القلب 

يوميّات كتبتها فترة الحظر الكلي بالمملكة, والتي كانت بمثابة تدوين يومي للأفكاربداية الأمر تجربة غريب ثم انتهي المُتلاطمة والشعور الذي راح كرسم بياني, فيبالملل من هذا كلة, الذات هي قد تكون المادة المناسبة في مثل هذه الأوقات وعليهفعلت, حيث كتبت عن كل ما مررت به, بين أربعة جدران الشقة, وأربعة جدرانالمعمل, وماذا حدث آنذاك الوقت.