.
يروي «قراءة لوليتا» قصة محاضرات في التمرد امتدت على سنتين، لقنتها نفيسي لمجموعة من النساء الإيرانيات ابتداءاً من عام 1995 بعد استقالتها من وظيفتها في الجامعة؛ وظيفة لم تستطع تحمّلها بسبب النظام الديني الإيراني. على مدى سنتين، قبل أن تهاجر إلى الولايات المتحدة، أسست نفيسي وطالباتها دائرة من الحرية الشخصية لهنّ، تخللتها قراءة روايات فلاديمير نابوكوف وسكوت فيتزجيرالد وجاين أوستن وهنري جيمس.كيف ابتكرت نفيسي استراتيجيتها المميزة للمضي قدماً ومتابعة حياتها، ومقاومة استبداد الجمهورية الإسلامية من خلال مشاركة الآخرين سراً بأقاصيص أحبتها؟
أن تقرأ لوليتا في طهران
60,00 ر.س
2 in stock
SKU:
9789922605807
Categories: اذر نفيسي, الكتاب جديد, الكتب العربية
Description
Additional information
لغة الكتاب |
عربي |
---|---|
نوع الغلاف |
ورقي |
Reviews (0)
Be the first to review “أن تقرأ لوليتا في طهران” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
MAECENAS IACULIS
Vestibulum curae torquent diam diam commodo parturient penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse parturient a.Parturient in parturient scelerisque nibh lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendrerit et pharetra fames nunc natoque dui.
ADIPISCING CONVALLIS BULUM
- Vestibulum penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse.
- Abitur parturient praesent lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendre.
- Diam parturient dictumst parturient scelerisque nibh lectus.
Scelerisque adipiscing bibendum sem vestibulum et in a a a purus lectus faucibus lobortis tincidunt purus lectus nisl class eros.Condimentum a et ullamcorper dictumst mus et tristique elementum nam inceptos hac parturient scelerisque vestibulum amet elit ut volutpat.
Related products
حياة في الادارة
40,00 ر.س
"إن كثيراً من النقاش الذي يدور حول الإدارة هو نقاش لفظي عقيم. لا يهم أن تكون الإدارة علماً أو فناً، فالفرق بين العلم والفن مسألة تتعلق بالتعريف أكثر من تعلقها بالجوهر. ولا يهم أن يولد الإنسان إدارياً، أو يكتسب المقدرة الإدارية من التجربة، فما يعنينا هو النتيجة النهائية. ولا يهم أن يكون الإداري واسع الثقافة أو متوسطها، فالموضوع لا يبدأ وينتهي بالثقافة. ولا يهم أن يكون الإداري هادئ الأعصاب أو متوترها، سمح الأخلاق أو شرسها، ثقيل الظل أو خفيف الدم، محبوباً أو مكروهاً، فكل هذه صفات تهم الإنسان ولكنها لا تهم الكائن، الإداري. لا يهم عندما يتعلق الأمر بالقيادة الإدارية سوى..."
Reviews
There are no reviews yet.