خريف مانيلا تيه
لم أكن لأتصور وانا أقبل كتابة رواية (تيه) بأن المتعة في كتابتها ستصل ذروتها، خصوصا أنني لم أكن اساسا راغبا في كتابة قصة حقيقية، يجلس بطلها امامي، يحكي لي قصة يشكلها كيفما اراد.
وللحق بدات هذه المرة بالبحث عن نفس تلك المتعة، لم انتظر أن ياتي أحدهم ليطلب مني كتابة قصته، أبحث وأنا أتلمس بقايا متعة لاتزال عالقة في نفسي، وقد وفقني الله بأن تعرفت على بطل قصتنا هذه.قصة تدور أحداثها في مانيلا، وللامانة استمتعت بكتابتها أكثر من تيه
عزيزي القارئ هذه تيه ٢ بين يديك، واتمنى ان يصل بك الاستمتاع بقراءتها لنفس المستوى الذي استمتعت فيه بكتابتها.
لانكم احياء لأننا موتي
إن كنت تبحث عن نهايات سعيدة "مروج، وزهور" ؛ فقد خطوت بالطريق الخطأ..
فهُنا يقبع منزلٌ قديمٌ، كرسيٌّ خشبيّ، ورجل عجوز تطلع إليّ بود حين قال يومًا: "تخاريف العجائز يا بني ما هي إلا أحاديث الشباب؛ فارق السن فقط هو ما يدفعك لتصدق أو تأبى التصديق".عجزت حينها عن فهم ما يرمي إليه بقوله، وحين أتى الفهم أخيرًا عجزت عن إخبار الآخرين؛ لكن الأوان لم يفت بعد.. فالقصة بين يديك ، ليست مروج، أو نهايات سعيدة؛ فقط حكاية عن منزلٍ قديمٍ، كرسيٍّ خشبيٍّ، رجلٍ عجوزٍ وأنا...
فهل أنت مستعدٌ لتسمع؟
اوليمبوس
الجزار
اعذرنى وددت لو تشاركنى فى تذوق ذلك اللحم ولكن اعرف ان ستمانع قليلا لاسباب شخصية
قال الرجل العبارة السابقة ثم اشار بإحدى يديه اتجاه معين فى جسد الرجل الاخر فما كان من الرجل الاخر الا انه حاول بشئ من الجهد ان يحرك رقبته لينظر للموضع الذى اشار له الرجل الذى ياكل اللحم بعد مجهود استطاع تحريك رقبته لاسفل قليلا ليجد انه نام لون احمر يقابل عينيه اثناء نزولها لاسفل فجأة شاهد الرجل شئ ما عند قدمه فاتسعت عيناه برعب ونظر باتجاه الرجل الاخر بسرعة
لقد راى نفسه لا يرتدى سروالا وقدمه مبتورتين من عند الركبة وفخذيه مقطعين واجزاء من لحمهم غير موجودة وعظام الفخذ يظهر جزء منها له!!!!!
!!!!!!
منزل أبو خطوة
صندوق الموتي
.من العادات الإرثية العائلية أنه بعد موت أي فردٍ من العائلة؛ يتم الاحتفاظ بشيء من أثره بالصندوق، مثل قطعة من حليّه أو شيء صغير يُذكر به.. تقوم الأسرة بالاحتفاظ بهذا الشيء داخل صندوق خشبي لتتناقله الأجيال، مطلقين عليه (صندوق الموتى).. غير أنه لم يعد كذلك، بعد أن حُفِرَت عليه تلك النقوش الدنسة، ليصبح شيئًا آخر.. شيئًا أكثر هولاً وبطشًا.. فقد أصبح محبسًا للشيطان ذاته..!
مشاعر ممنوعة
كلماتي في هذا الكتاب هي بوح الروح ... كلّما كان ينتابني شعور ما تفيض فيه روحي .ألتقطُ قلمي قبل أن تهرب الكلمات كي أدّونها قبل أن تهرب منّي الأفكار...
ومع الأيام صارت هذه الأوراق التي أخطّها محطّات أرتاح فيها وأحطّ فيها الرّحال ، أجلسُ فيها مع ذاتي ، ومع غيري من أبطال نثريَاتي ..وأكتبُ من جديدٍ.
ويراودني الجواب قبل هذا السؤال :ماالَذي يدفعُ الكاتب للكتابة؟
هو نفس السّبب الذي يجعل دمعةُ العين تسقط من مطرحها…صحيحٌ هي صغيرةٌ بحجمها، ولكن ما تحمله هذه الدمعة من مشاعر ذابت كلّها في هذه القطرة الصّغيرة ، وقد تكون هذه المشاعر بحجم الكون، لذا تضيقُ العينُ من احتمال كلّ هذه المشاعر المنصهرة فتسقط كدمعة ..
هي كذلك أفكاري الّتي ملأتني ، وأصبحت تضجُّ في كلّ كياني، كنتُ أحاورها مرّات ، وأتحايلُ عليها في مرّاتٍ أخرى. علّني أحافظّ عليها وأغلق باب السرّ . وتبقى مشاعر ممنوعة
ظننت أنه سيشفيني
الهروب من المرآة
الكوتشينج
كتاب تم تأليفه بصياغة سهلة للقارئ العادي وللمتخصص ليجد الجميع متعة في قراءته وفهم الكوتشينج واستيعاب مفاهيمه. كما أنه مفيد لكل المتخصصين في تقديم الخدمات الاستشارية والارشادية.
حرص المؤلف عبدالله اليحيى أن يكون في هذا الكتاب تأسيساً مرجعياً يخدم القراء العرب في فهم هذه الممارسة كما ينبغي أن تكون.
كما يمكنك أن تعتبر هذا الكتاب نقطة انطلاق لبناء ثقافة اتصال مجتمعي ووظيفي عالية وقوية، يساعدك في بناء علاقات أكثر فعالية واتزان مع من حولك.
fear
This novel, biography, or the other classification we
will arrive at later on—is written, not to classify a
particular group of the society or to segregate a
group from the other, even though segregation is
essential in my community. It’s the most crucial
authorization tool If you want your opinion accepted
or even heard for you must have a defined
classification and rank—through which your mind,
Ideas, or experiences are evaluated.