يهود مصر فى القرن العشرين
لماذا نكتب عن اليهود المصريين الآن بعد خروجهم من مصر بستة عقود؟ هل لارتباطهم الوثيق ببلدهم مصر نفسيًا وتاريخيًا ودينيًا، أم لأن لذلك علاقة بالمواطنة بوصفها هُويَّة مشتركة ذات معنى متماثل لكل المجموعات الإثنية الوطنية؟ هل كان يهود مصر مصريين فعلًا؟ وإذا كانوا كذلك، فلماذا تركوا الوطن؟ وأيًا كان مكان انتقالهم، ماذا قالوا عن مصر؟ وما شعورهم نحوها؟ وهل اختلف هذا الشعور، باختلاف الفترات الزمنية اللاحقة؟ وهل يُخامرهم الآن الإحساس بالعودة إلى مصر، والعيش فيها؟
البنت التي لاتحب اسمها
تقول الرواية "ساردونيا صبية ذكية وخلاقة، لكنها تعانى مشكلة واحدة، أنها تكره اسمها، الذي بسببه يسخر منها تلاميذ صفها، فتصبح الكتب والحكايات أصدقائها الأوفياء.
ذات يوم، تعثر الفتاة فى المكتبة على مجسم للكرة الأرضية، فتتعرف من خلاله على صديقين غريبي الأطوار، من القارة الثامنة، والقارة الثامنة هذه تستورد الخيال، وتصدر الحكايات، لكنها تصاب بالجفاف بسبب تراجع القراءة، وقلة الخيال، فتتبنى ساردونيا وصديقاتها إنقاذ الخيال
شرف
تغادر بمبي تركيا، تاركة وراءها أختها التوأم, وتابعة زوجها الحبيب آدم إلى لندن. وتحاول عائلة "طبرق" الكرديّة، عبثًا، في المنفى الابتعاد عن التقاليد والمعتقدات, التي تبقى تلاحقهم حتى آخر نقطة دم.
يجد أولاد عائلة طبرق أنفسَهم عالقين في فخّ الماضي، ومصدومين بجريمة مروّعة تقلب حياتهم رأسًا على عقب.
رواية قويّة تجري أحداثها بين تركيا ولندن، تحكي الفقدان والعذاب، الوفاء والخيانة، صراع الحداثة والتقاليد، فتمزِّق العائلات إربًا إربًا.
خيار الحب
ادكتورة "باربرا دي أنجليس" هي أحد المُعلّمين الأكثر تأثيراً في عصرنا في مجال التحوّل الشخصي والروحي. باعتبارها كاتبة، ومتحدّثة، وشخصيّة إعلامية مشهورة، فهي أسطورة كونها أحد أوائل الأشخاص الذين ساعدوا على تعميم حركة مساعدة الذات في الثمانينيات….لقد قامَت الدكتورة "دي أنجليس" بكتابة خمسة عشر كتاباً من الكتب الأكثر مبيعاً والتي باعت أكثر من عشرة ملايين نسخة ونُشرِت في خمس وعشرين لغة بما في ذلك أربعة كتب احتلّت المركز الأول في تصنيف "نيويورك تايمز" للكتب الأكثر مبيعاً. لقد لعبت دور البطولة في برامجها التلفزيونية الخاصة على شبكة CNN ، CBS، PBS، "وكانت ضيفاً متكرراً في برنامج "أوبرا وينفري"، برنامج "اليوم"، "صباح الخير أمريكا
للشهداء
قراءة في وجه لندن
بين الهزل والجد، وبين الدمعة والابتسامة تمضي كلماته غازي القصيبي غناء حداءً رثاءً وبكاءً، وفرحة تقتنصها دمعات، وأنّة تقتنصها شذرات ساخرة وفي الحنين يمضي متلبساً شعراً متلبساً أحاسيس تنضح كلمات عبارات تحمل كل المعاني متواكبة في قوافل منظومة القافية حيناً... متفلتة ومنسابة في سيالات متناوبة التفاعيل أحياناً، ينساب على وقعها كله أنغام شدوٌ شداه القصيبي بعد قراءته في وجه لندن
تجاوز مستويات الوعي
قوة الان
الفن المسرحي عند علي احمد باكثير
هذا الكتاب رسالة جامعية, دراسة تحليلية وصفية في أربعة فصول, قدمتها كمتطلب أساسي لنيل درجة البكالوريوس, لغة عربية, جامعة العلوم والتكنولوجيا اليمنية, ولاقت استحسانا من قبل المشرف عليها. يبدأ الكتاب باختصار سيرة الشاعر والكاتب المسرحي العربي الكبير علي أحمد باكثير, ككاتب متمكن من فنّه, حيث قارع أشهر كتّاب المسرح في عصره. وبيان الجهود التي بذلها لتطوير فن المسرحية بطريقة أدبية وفنية, وتلخيص أفكاره لتسهل للآخرين كتابة المسرحية بطريقة سليمة. وبيان أهميّة الفنّ المسرحيّ كأداة إعلاميّة فاعلة لمعالجة القضايا الفكريّة, ومناقشة مشاكل المجتمع. وطرق الاهتمام بنشر أعمال باكثير.
الحقيقة لا يمكن اخفؤها
من بين خوض تجارب و مغامرات عديدة بالحياة فإن هذا الكتاب يصيغ احدى التجارب مع سرد المفاهيم و وضع المقاييس للنجاح و يحاول إعادة اتزان شخصية الإنسان بعد اضطرابها تجاوبا لمناورات الحياة.كما يقال التجربة خير برهان , فأنا استطعت بفضل الله أن اجد طريقي للتعبير عنها في هذا الكتاب بالإضافة أني استندت الى كتب رائدة في مجال التطوير الذاتي و كما تجدون بأنهم مقسم الى ثلاثة فصول و هي تعبر عن مراحل التجربة و كما نتدرج إليها في حياتنا عن طريق التجربة و الخطأ .
احزايه
هذا الكتاب عبارة عن مجموعة من الروايات الشعبية (حزاوي) تم جمعها ميدانيا من عدد من الرواة، وهذه الروايات الشعبية، والأشعار تعد من التراث الثقافي الشفاهي لمنطقة الأحساء، وتوثيقها يعد إضافة للأدب الشعبي في المملكة العربية السعوية. الكتاب فيه مجموعة من الأكواد الرقمية التي تنفتح على مواد صوتية وفيديوهات على قناتي في اليوتيوب، بحيث يجد القارئ متعته مابين القراءة والسماع والمشاهدة.