الفتاة روزا ذات السبعة عشر عام ، التي منذ ولدت و الجميع يعتبرها لعنه
بسبب اختلافها عنهم ، ربما اعتادت تلك الفتاة على اضطهاد المجتمع لها
لكن القدر دائما يجد طريقته الخاصة في جعل الامور اسوء ، يسلط الضوء
على حياة تلك الفتاة و يظهر لنا موضوع حقيقي رغم خيالية الرواية وهو
جهل المجتمعات مهما تعددت انواعها او طبقاتها بكل ما هو مختلف عنها
او لا يوافق تصوراتها للواقع الذي يعيشونه