الحديقة المنسية
الاسلام والحضارة العربية
المتآمرون
وراء القَتَلَة الذين يُغيِّرون التاريخ يختبئ المتآمِرون، العقول المُدبِّرة التي تعمل في الظلال. كان ريسينج الذي تربَّى على يد راكون العجوز في مكتبة “بيت الكلاب”، مُحاطًا دائمًا بمؤامرات القتل، وبِكُتبٍ لا يقرؤها أيُّ أحد. في العالم السُّفلي الفاسد لسيول، كان قَدَرُه أن يكون قاتلًا. حتى حطَّم قواعد
اللعبة.
رسائل الى فليس
كثيب 1/2
تراب الماس
سبل مقترحة الى الحرية
الفيل الأزرق
الكلبة
ارض الاله
في ربيع عام 1924 وبعد الكشف عن مقبرة الملك «توت عنخ آمون»، اندفع «هوارد كارتر» إلى القنصلية الإنجليزية بالقاهرة دُون سابق إخطار، مُطالبًا بتدخل دبلوماسي لإرغام السلطات المصرية على تجديد تصريح التنقيب الذي تم إلغاؤه؛ لِما وجدته مَصلحة الآثار من تلاعب في سجلات المقبرة؛ حيث عُثر على قِطع أثرية لم تدوَّن، مُخبأة في صندوق نبيذ بمقبرة أخرى! أفضى القنصل إلى «هوارد كارتر» بأن التدخل يُعد مستحيلًا في ظل الظروف الحالية، فما كان من «كارتر» إلا أن احتد مُهدِّدًا بأنه إن لم يتلقَّ ترضية كافية وعادلة، فسيكشف للعالم نصوص البرديات التي عثر عليها بغرفة دفن الملك، بما فيها من أسرار لم تُكتشف من قبل. في روايته الخامسة يخوض أحمد مراد أرضًا شائكة، متتبعًا سرًّا من أسرار القدمــاء أُخفي بذكاء أمام أعيننا بين سطور أقدس كتب الحضارة المصرية. سر، قد يُغير للأبد قراءتك لواحدة من أهم لحظات التاريخ المصري.
حياتي مع بيكاسو
1919
سيختطفك أحمد مراد في آلة زمن، ليهبط بك في حقبة تغلي فيها القاهرة بالأحداث.. وثبة زمنية إلى عالم متشابك يمسك المؤلف مقتدرًا بكل مفاتيحه؛ بين سعد زغلول وتعنت البريطانيين، قصة الوفد ومقهى «متاتيا» جماعة سرية تعمل تحت مقهى «ريش»، وعوالم البغاء المقنن.. شخصيات عديدة سوف تتعاطف معها أو تمقتها، أو تفعل الشيئين بلا تحفظ، بحوار مفعم بالحيوية حتى لتوشك على سماعه يتردد في أذنك، وتفاصيل تاريخية مضنية ودقيقة. سوف تدرك أن البعض ما زال مصرًّا على الجدية والإتقان