الطنطورية
يوميات طائر الزنبرك 3
حكايةٌ تبدو للوهلة الأولى قصةً بوليسية، أو روايةً عن علاقةٍ زوجيَّة تتمزَّق، أو تنقيبًا عن أسرارٍ دفينة من خبايا الحرب العالميَّة الثانية، البطل هو تورو أوكادا: شابّ يابانيّ يبحث عن قطّ زوجته المفقود. غير أنَّه سرعان ما يَجدُ نفسه في رحلة بحثٍ عن زوجته نفسها في عالمٍ آخر خفيّ. يتقاطع بحثُه عن القطّ مع بحثه عن الزوجة، فيلتقي زمرةً غريبةً من الأصدقاء والأعداء الذين يأتي كلّ واحدٍ منهم ومعه حكاية: بدءًا من الفتاة المرحة، والسياسيّ الحقود، وانتهاءً بمقاتل سابق.
شآبيب
رأيت رام الله
"رأيت رام الله" كتاب فاز بجائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي (1997) هل هي رام الله سرّ الإبداع المحقق!! أم أنها الثلاثون عاماً من الغربة أشعلت في القلب الحنين والاشتياق إلى ساكني رام الله!! أم أنه الوطن المحرم المنتظر على مشارف جسر العبور... جسر العودة ذاك الذي سكن في ذاكرة مريد البرغوثي بصرير خشبة، وبضيق مساحته وقصر طوله. هو ذاك الجسر القصير مشت عبره الذاكرة إلى ذاك الأفق الرحب المشبع برائحة الأهل والمترع بالصور القديمة الساكنة في الوجدان.
يهود مصر فى القرن العشرين
لماذا نكتب عن اليهود المصريين الآن بعد خروجهم من مصر بستة عقود؟ هل لارتباطهم الوثيق ببلدهم مصر نفسيًا وتاريخيًا ودينيًا، أم لأن لذلك علاقة بالمواطنة بوصفها هُويَّة مشتركة ذات معنى متماثل لكل المجموعات الإثنية الوطنية؟ هل كان يهود مصر مصريين فعلًا؟ وإذا كانوا كذلك، فلماذا تركوا الوطن؟ وأيًا كان مكان انتقالهم، ماذا قالوا عن مصر؟ وما شعورهم نحوها؟ وهل اختلف هذا الشعور، باختلاف الفترات الزمنية اللاحقة؟ وهل يُخامرهم الآن الإحساس بالعودة إلى مصر، والعيش فيها؟
البنت التي لاتحب اسمها
تقول الرواية "ساردونيا صبية ذكية وخلاقة، لكنها تعانى مشكلة واحدة، أنها تكره اسمها، الذي بسببه يسخر منها تلاميذ صفها، فتصبح الكتب والحكايات أصدقائها الأوفياء.
ذات يوم، تعثر الفتاة فى المكتبة على مجسم للكرة الأرضية، فتتعرف من خلاله على صديقين غريبي الأطوار، من القارة الثامنة، والقارة الثامنة هذه تستورد الخيال، وتصدر الحكايات، لكنها تصاب بالجفاف بسبب تراجع القراءة، وقلة الخيال، فتتبنى ساردونيا وصديقاتها إنقاذ الخيال
شرف
تغادر بمبي تركيا، تاركة وراءها أختها التوأم, وتابعة زوجها الحبيب آدم إلى لندن. وتحاول عائلة "طبرق" الكرديّة، عبثًا، في المنفى الابتعاد عن التقاليد والمعتقدات, التي تبقى تلاحقهم حتى آخر نقطة دم.
يجد أولاد عائلة طبرق أنفسَهم عالقين في فخّ الماضي، ومصدومين بجريمة مروّعة تقلب حياتهم رأسًا على عقب.
رواية قويّة تجري أحداثها بين تركيا ولندن، تحكي الفقدان والعذاب، الوفاء والخيانة، صراع الحداثة والتقاليد، فتمزِّق العائلات إربًا إربًا.
خيار الحب
ادكتورة "باربرا دي أنجليس" هي أحد المُعلّمين الأكثر تأثيراً في عصرنا في مجال التحوّل الشخصي والروحي. باعتبارها كاتبة، ومتحدّثة، وشخصيّة إعلامية مشهورة، فهي أسطورة كونها أحد أوائل الأشخاص الذين ساعدوا على تعميم حركة مساعدة الذات في الثمانينيات….لقد قامَت الدكتورة "دي أنجليس" بكتابة خمسة عشر كتاباً من الكتب الأكثر مبيعاً والتي باعت أكثر من عشرة ملايين نسخة ونُشرِت في خمس وعشرين لغة بما في ذلك أربعة كتب احتلّت المركز الأول في تصنيف "نيويورك تايمز" للكتب الأكثر مبيعاً. لقد لعبت دور البطولة في برامجها التلفزيونية الخاصة على شبكة CNN ، CBS، PBS، "وكانت ضيفاً متكرراً في برنامج "أوبرا وينفري"، برنامج "اليوم"، "صباح الخير أمريكا
للشهداء
قراءة في وجه لندن
بين الهزل والجد، وبين الدمعة والابتسامة تمضي كلماته غازي القصيبي غناء حداءً رثاءً وبكاءً، وفرحة تقتنصها دمعات، وأنّة تقتنصها شذرات ساخرة وفي الحنين يمضي متلبساً شعراً متلبساً أحاسيس تنضح كلمات عبارات تحمل كل المعاني متواكبة في قوافل منظومة القافية حيناً... متفلتة ومنسابة في سيالات متناوبة التفاعيل أحياناً، ينساب على وقعها كله أنغام شدوٌ شداه القصيبي بعد قراءته في وجه لندن