Weight | 0,5 kg |
---|---|
سنة النشر |
2021 |
لغة الكتاب |
عربي |
نوع الغلاف |
ورقي |
-20%
الريّاضيّات المُبسَّطة
15,00 ر.س
عزيزتي السعادة
45,00 ر.س Original price was: 45,00 ر.س.36,00 ر.سCurrent price is: 36,00 ر.س.
آل خلف تاريخ وحضارة أجيال
40,00 ر.س Original price was: 40,00 ر.س.32,00 ر.سCurrent price is: 32,00 ر.س.
بقلم: محمد بن علي آل مزهر
997 in stock
SKU:
9786030360833
Categories: الكتاب جديد, تاريخي, خصومات 20%, محمد بن علي آل مزهر
Additional information
Reviews (0)
Be the first to review “آل خلف تاريخ وحضارة أجيال” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
MAECENAS IACULIS
Vestibulum curae torquent diam diam commodo parturient penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse parturient a.Parturient in parturient scelerisque nibh lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendrerit et pharetra fames nunc natoque dui.
ADIPISCING CONVALLIS BULUM
- Vestibulum penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse.
- Abitur parturient praesent lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendre.
- Diam parturient dictumst parturient scelerisque nibh lectus.
Scelerisque adipiscing bibendum sem vestibulum et in a a a purus lectus faucibus lobortis tincidunt purus lectus nisl class eros.Condimentum a et ullamcorper dictumst mus et tristique elementum nam inceptos hac parturient scelerisque vestibulum amet elit ut volutpat.
Related products
وقت التين
45,00 ر.س
تروي لنا الأناجيل قصة حول السيد المسيح إذ شعر بالجوع بعد خروجه من بيت عنيا ثم نظر إلى شجرة تين من بعيد و عليها ورق كثيف فهب إليها ولكنه لم يجد فيها ما يأكل ، أخبروه بأنه لم يكن وقتا للتين ولكنه لعنها قائلا لا يؤكل أحد منك ثمرًا بعد الآن ، فيبست التينة اللعينة إلى الأبد وبعيدا عن الجدل الذي دار حول هذه القصة في التراث المسيحي وكثرت الشراح لها وتهافت من سعى للإجابة على دوافع السيد المسيح من لعن الشجرة إلا أن وقت التين صار مصطلحا يدل في رمزيته ومعناه على رغبتنا التي تسبق وقتها المعلوم ، فنلوم الأشياء التي تأخرت وكأن العيب عيبها عندما لم تنضج أثناء توقنا إليها .
برمجة زوجية
66,00 ر.س
تثريب
45,00 ر.س
مثل أي إنسان في هذا الوجود.. يقف مع نفسه في لحظات صمتٍ وتفكّر، فيطرح عقلهُ عليه تلك الأسئلة التي قد يعجز عنها العقل نفسه.. ولكن ولثقته بأن ما يطرحه عقله عليه ممكن الحصول على إجابةٍ له.. يبدأ بخطوات البحث عن ذلك إما سراً أو جهراً.. حتى يصل أو ربما يضل الطريق.. تجدهُ مؤمناً بأن الله أعطانا عقولاً لديها قدرة على تصور وطرح كل الأسئلة الممكنة.. فلماذا لا يمكنها أن تجد إجابة على ذلك؟! ربما من السهل على أي إنسان أن يطرح تساؤلات لا تنتهي (لماذا.. ولماذا؟).. ولكن هل بالضرورة أن يجد إجابة على ذلك؟ هل عقولنا كريمة لتغدقنا بهذه التساؤلات التي لا أول لها ولا آخر ومن ثم ترفض مننا أن نرد لها الجميل وأن نجيب على سؤالها؟.. أم أن عقولنا هذه محدودة القدرة والإدراك فلا يمكنها أن تُبحر في أعماق تلك التساؤلات الغيبية!؟.
Reviews
There are no reviews yet.