في هذا الكتاب أعرض حقائق الإسلام وجمالياته التي تخفى على من بهرته حضارة الغرب ، وأسرد تاريخ العروبة وحضارتها لمن ظن أن الرجل الغربي هو كل الحضارة والرقي والتقدم. سيظهر هذا الدين بِعزِّ عَزِيز أو بذُلِّ ذَلِيل ، وستظهر حقيقته الصافية الخالية من التلاعب والتشويه ، فالله يأبى إلا أن يتم نوره ، علوٌّ في عُلوٍّ ، وعِلِّيُّون.
عليون
45,00 ر.س
بقلم: صالح بن محمد الخزيم
99 in stock
SKU:
61
Categories: الكتاب جديد, صالح بن محمد الخزيم, قضايا فكريه
Description
Additional information
سنة النشر |
2017 |
---|---|
لغة الكتاب |
عربي |
نوع الغلاف |
ورقي |
Reviews (0)
Be the first to review “عليون” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
MAECENAS IACULIS
Vestibulum curae torquent diam diam commodo parturient penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse parturient a.Parturient in parturient scelerisque nibh lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendrerit et pharetra fames nunc natoque dui.
ADIPISCING CONVALLIS BULUM
- Vestibulum penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse.
- Abitur parturient praesent lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendre.
- Diam parturient dictumst parturient scelerisque nibh lectus.
Scelerisque adipiscing bibendum sem vestibulum et in a a a purus lectus faucibus lobortis tincidunt purus lectus nisl class eros.Condimentum a et ullamcorper dictumst mus et tristique elementum nam inceptos hac parturient scelerisque vestibulum amet elit ut volutpat.
Related products
براءة الاغراء
30,00 ر.س
أعرِفُ أن مقالات هذا الكتاب ستتحاوَر في وَعْيِ قارئِها، وفي خلالِ تلك المحاورةِ ستتضامُّ جميعًا وتتعانقُ لتصيرَ كتابًا في الذِّهنِ، أعني: لتتشكّلَ دَلالاتُها عند كلّ قارئِ تشكُّلًا خاصّاً، فالدّلالة إنما هي ما يتخلّق في القارئ من عجينة النصِّ، أعني: ما يتخلّق خارجَ النصِّ المقروءِ. وحينئذ ينتقلُ تكوُّنُ الكِتابِ من فضاءِ الوَرَقِ إلى فضاءِ الأذْهانِ، وتتحرَّرُ اللغةُ من إمكانِ المَحْوِ الحُرُوفِيِّ، وهي حالٌ تتَمنّى أن تَصيرَ إليها كلُّ كتابةٍ أدبيّةٍ: أنْ لا تُمْحَى
برمجة زوجية
66,00 ر.س
اقوم قيلا
40,00 ر.س
تثريب
45,00 ر.س
مثل أي إنسان في هذا الوجود.. يقف مع نفسه في لحظات صمتٍ وتفكّر، فيطرح عقلهُ عليه تلك الأسئلة التي قد يعجز عنها العقل نفسه.. ولكن ولثقته بأن ما يطرحه عقله عليه ممكن الحصول على إجابةٍ له.. يبدأ بخطوات البحث عن ذلك إما سراً أو جهراً.. حتى يصل أو ربما يضل الطريق.. تجدهُ مؤمناً بأن الله أعطانا عقولاً لديها قدرة على تصور وطرح كل الأسئلة الممكنة.. فلماذا لا يمكنها أن تجد إجابة على ذلك؟! ربما من السهل على أي إنسان أن يطرح تساؤلات لا تنتهي (لماذا.. ولماذا؟).. ولكن هل بالضرورة أن يجد إجابة على ذلك؟ هل عقولنا كريمة لتغدقنا بهذه التساؤلات التي لا أول لها ولا آخر ومن ثم ترفض مننا أن نرد لها الجميل وأن نجيب على سؤالها؟.. أم أن عقولنا هذه محدودة القدرة والإدراك فلا يمكنها أن تُبحر في أعماق تلك التساؤلات الغيبية!؟.
Reviews
There are no reviews yet.