كيف تعيش كل ساعه في يومك
.كتاب كيف تعيش كل ساعة في يومك كتاب هام يشرح بطريقة عملية طرق الإنجاز في العمل والاستمتاع في الحياة..
-إن أهمية هذا الكتاب تكمن في أنه لم يغفل الجانب الشخصي في الحياة، كما يساعد على اكتشاف طرقٍ مبتكرة لتعمل بذكاء وتنجز بشكل أسرع
-كتاب يساعدك على إعادة تشكيل يومك واستثمار الوقت والعُمر
-هل تشعر بانقضاء يومك لحظة خروجك من العمل؟ كأنك في سباقٍ دائمٍ مع الحياة؟
-هل تعجز عن إيجاد الوقت المناسب لممارسة هواياتك؟ وهل تفتقر لوجود هوايات من الأساس؟
-هل تعرف ما الفرق بين ما تريد فعله ؟ وما يجب عليك فعله ؟
اقرا الناس كأنهم كتاب
.-تعرّف على الحيل التي تساعدك على كشف أفكار الآخرين.
- اكتشف لغة الجسد وطرق تحليل الكلام لتعرف ما يُخفيه الآخرون وتفهمه بوضوح.
-تعلّم طرق التعرف على شخصيات البشر وفهم مكنونات النفس البشرية وتحليل الشخصيات.
-تعرّف على طرق مبتكرة لاكتشاف الكذب بدون أجهزة خاصة. وطرق الوصول للمعلومة من الآخرين.كلنا مررنا بالتجربة نفسها؛ عندما نظن أننا نفهم شخصًا جيدًا، ثم يحدث موقف يجعلنا نشعر بالصدمة. وأننا في الحقيقة لا نعرف عنه أي شيء!
من هم اليهود وما هى اليهودية ؟
ورددت الجبال الصدي
انا عشقت
على رصيف المحطة، وقفت ورد لتودع حبيبها حسن قبل الرحيل. وقفت هناك.. ولم تتحرك بعد ذلك ثانية، وقفتها المتسمرة تلك دفعت ببطل الرواية في رحلة من مدينته الصغيرة إلى القاهرة التي تغلي من شدة القهر، ورغما عنه يهجر براءته ويدخل إلى عالمها المليء بالقسوة والصراع لحافة الموت، ينتقل من الأحياء العشوائية إلى ضواحي القاهرة الفخمة التي يحتمي سكانها خلف الأسوار، من الجامعة حتى السجون المكتظة بكل أنواع البشر كبطن الحوت، يشاهد كيف تموت البراءة ويسحق الإنسان ويظهر أسوأ ما فيه من خصال، هل يستطيع «علي» أن يبقى متمسكا برمق الصدق الأخير؟ وكعادته. يبرع « محمد المنسي قنديل»هنا في تصوير أدق خلجات النفس، وأكثرها شفافية وتعقيدا، بلغة شاعرية تزاوج بين الواقع والحلم، فيقدم لنا مدينة حبلى بكل عوامل الثورة وتوشك على الانفجار بينما ينتظر أناسها البعث الجديد.;;
الطنطورية
يوميات طائر الزنبرك 3
حكايةٌ تبدو للوهلة الأولى قصةً بوليسية، أو روايةً عن علاقةٍ زوجيَّة تتمزَّق، أو تنقيبًا عن أسرارٍ دفينة من خبايا الحرب العالميَّة الثانية، البطل هو تورو أوكادا: شابّ يابانيّ يبحث عن قطّ زوجته المفقود. غير أنَّه سرعان ما يَجدُ نفسه في رحلة بحثٍ عن زوجته نفسها في عالمٍ آخر خفيّ. يتقاطع بحثُه عن القطّ مع بحثه عن الزوجة، فيلتقي زمرةً غريبةً من الأصدقاء والأعداء الذين يأتي كلّ واحدٍ منهم ومعه حكاية: بدءًا من الفتاة المرحة، والسياسيّ الحقود، وانتهاءً بمقاتل سابق.
شآبيب
بين المخبز والمكتبة
رأيت رام الله
"رأيت رام الله" كتاب فاز بجائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي (1997) هل هي رام الله سرّ الإبداع المحقق!! أم أنها الثلاثون عاماً من الغربة أشعلت في القلب الحنين والاشتياق إلى ساكني رام الله!! أم أنه الوطن المحرم المنتظر على مشارف جسر العبور... جسر العودة ذاك الذي سكن في ذاكرة مريد البرغوثي بصرير خشبة، وبضيق مساحته وقصر طوله. هو ذاك الجسر القصير مشت عبره الذاكرة إلى ذاك الأفق الرحب المشبع برائحة الأهل والمترع بالصور القديمة الساكنة في الوجدان.
يهود مصر فى القرن العشرين
لماذا نكتب عن اليهود المصريين الآن بعد خروجهم من مصر بستة عقود؟ هل لارتباطهم الوثيق ببلدهم مصر نفسيًا وتاريخيًا ودينيًا، أم لأن لذلك علاقة بالمواطنة بوصفها هُويَّة مشتركة ذات معنى متماثل لكل المجموعات الإثنية الوطنية؟ هل كان يهود مصر مصريين فعلًا؟ وإذا كانوا كذلك، فلماذا تركوا الوطن؟ وأيًا كان مكان انتقالهم، ماذا قالوا عن مصر؟ وما شعورهم نحوها؟ وهل اختلف هذا الشعور، باختلاف الفترات الزمنية اللاحقة؟ وهل يُخامرهم الآن الإحساس بالعودة إلى مصر، والعيش فيها؟