كيمياء الوقوع في الحب
كيمياء الشخصية
كيمياء الخيانة
تُشكّل الأسباب العاطفيّة أحد الأسباب الرئيسة التي تؤدّي للخيانة الزّوجيّة، ويكون ذلك كنتيجة للانقطاع العاطفيّ بين الشّريكين، حيث يلجأ الطّرف الذي يشعر بعدم التّقدير، والوحدة، والحزن للخيانة تبعاً لشعوره بالغضب والاستياء، فيبدأ بعلاقة جديدة تكون في بدايتها كصداقة عاديّة، ثُم تبدأ المشاعر بالتطوّر تدريجيّاً، ليبدأ الحديث عن الاستياء وعدم السّعادة مع الشّريك، ومن هنا يقوم الصّديق أو الطّرف الآخر الخائن بتولّي زمام الأمور، ويحلّ محل الشريك الأساسيّ من ناحية المشاركة في الأفكار، والخطط، والنّزوات ومن ثمّ الوقوع في الحرام.
ماندولين
يجمع الكتاب ما بين الخواطر وتطوير الذات فستجد في بعض المقالات تعابيرا عن رأي في تجربة شعورية محدده , وستجد أيضا بعضا من النصائح التي قد تفيدك وتساعدك على المضي قدما في هذه الحياة الرائعة؛ نحن دائما ما نسعد بالتعامل مع الحياة والذات في لحظات الفرح والسعادة ولكن ماذا عن الأوقات الأخرى؟
يتطرق الكتاب أيضا الى البحث عن الأمل وتقبل الذات وتقدير النِعم التي تُزين حياتنا , ويطرح التساؤلات عن بعض القيم والأفكار وما مدى حقيقتها وكم هو أثرها في حياة كل فرد منّا.
انه يحفز القارئ لئلا يخشى بأن ينطلق من جديد مع كل يوم جديد ,
وانه يخبر القارئ بأنه ليس الوحيد الذي قد يصادف المتاعب وبأنه من الممكن ان نتخطى أصعب فترات حياتنا في حال تشبثنا بذواتنا.
فأن الحياة لا تسير بطبيعتها على نهج واحد ولا على لحن واحد ولكن الكتاب سيلحن معك في سرائك وضرائك
كتبته في سنة ولكني حملت الكثير من أوراق هذا الكتاب داخل قلبي وداخل عقلي سنينا طويلة , فهو لا يتحدث عني فقط ولا عن شعوري وحدي فأنا اؤمن بأننا واحد ولكن طرق تعبيرنا قد تختلف بشكل نسبي من شخص الى اخر , اعتبره صديقك فخير جليس في الزمان كتاب
وهم الانجاز
طبيعة الإنسان تقوده لرغبة تحقيق أكبر قدر من المكاسب دون القيام بمجهود كبير. ابتداءً من إيقاف السيارة في موقف غير مناسب في محاولة لكسب المزيد من الوقت، وانتهاءً بخسارات فاجعة في سوق الأسهم بعد محاولة للربح السريع دون عمل.نحن الكُتّاب المبتدئين مثلاً، نعشق غالبًا الكُتب التي أتممنا كتابتها، ونتخيل كثيرًا أشكالنا برفقتها قبل انتهاءها. وفي نفس الوقت نستصعب فكرة الجلوس كل يوم لساعات طويلة كي نكتب.
غراميات نابليون بونابرت
كان نابليون بونابرت وهو في منفاه بجزيرة سانت هيلانة يحب كثيراً أن يتحدث مع رفاقه في المنفى عن النساء اللاتي عرفهن في حياته ، وذات يوم، نظر إلى صديقه جورجو قائلاً: "إننا سنتحدث حديثاً طويلاً عن غرامياتنا، وعن النساء". وفي يوم آخر، قال لمونتولون: "دعنا نتحدث عن حبنا الأول!".
ويبدو أن نابليون قد أسر إلى صديقه بأنه كانت له في حياته سبع عشيقات. ويذكر البعض أنه أضاف يقول وكأنما يوجه اللوم إلى نفسه: "إنه عدد كبير حقاً!".
والمؤرخ لحياة نابليون، كان من الممكن أن يجد قصصاً غرامية لا نهاية لها لو أن نابليون قبل أن يكون له صلة بجميع النساء اللاتي كن يعرضن عليه أنفسهن.