امهات لا يدخلن الجنة
لم تكن (إزدهار) مجرد أُم وصديقة وحبيبة وطفلة! بل كانت حياة عشتُ أدق وأرق تفاصيلها معها. لم أتخيل في ظهيرة السابع من نيسان/أبريل 2019م وبعد أن غطيتُ وجه موتها الأسود بشرشفٍ أبيض، بأن حياتها قابلة للتحول إلى ساحة الأدب واللغة. هذه المرأة التي أضحت لعنةً مُشتهاة ولذيذة لقلمي وورقي عبر أحداث ومحطات عمرها الخالدة فيني. (ليس الحُزنُ بأن نُكفن الأحباء في ملاءاتٍ بيضاء بعد أن اشتالتهم أيادي الم
شرقية في بيت غربي
غزالي الطائر
. أعيش أجمل أيام حياتي باقترابي من عالم الثراء والأبهة.. فقط وجود غزلان في حياتي يضايقني بسلبيتها ووزنها الزائد..
لكن مشروعي بأن أفتتح النادي الرياضي الذي أحلم به تحت التهديد.. والفضل يعود للرياضي أحمد الذي يبدو أنه سيسرق مني ال(الجيم) بما حمل..
التحدي كبير.. والظروف صعبة.. واستفزاز غزلان يزيد ويهدد جوانب كبيرة من حياتي.
لقطاء بين الأمل والألم
أنا الحكواتي
خوف 3
مشكلتنا لم تكن يوما الالتزام او التفريط مشكلتنا كانت ومازالت التطرف في احدي الاتجاهين البقاء في الوسط مفهوم لم نتقن التعامل معة حتي الان تطرفنا في الكرم وحول الي تبذير واسراف تطرفنا في النصح وجعلناهو ترهيبا وتخويفا تطرفنا في الحب فاصبح تملكا واستحواذا وتطرفنا في الخوف وسلمناه زمام حياتنا فاصبحنا عبيدا لة