Showing 1465–1476 of 2143 results

قطوفها دانية 6 منارات المنار

60,00 ر.س
منارات المنار: هو حلقة سادسة من سلسلة قطوفها دانية ، وهو عبارة عن مقتطفات من تفسير المنار للعلامة الامام محمد رشيد رضا ، والمؤلف من اثنا عشر جزء والذي يعتبر من المتون في التفسير واضافة مضيئة في مجاله لا يعتبر كتاب منارات المنار اختصار للتفسير الأساسي وانما بعض المقتطفات التي اختارها المؤلف لبعض التفاسير المميزة لقضايا معينة او عبر وحكم مقتبسة من القرآن الكريم...

البسي واسع

30,00 ر.س
ن الفتاة الحرة، القوية، الواثقة بالله، لا تحتاج إلى التفريط في فرضية حجابها لتثبت جمالها في غير موضعه الصحيح، خُلقنا بغريزة حبّ الجمال، وعلى هذا النحو يأتي الجهاد الذي نثاب عليه، فكوني قويةً 

بشارات نبوية

25,00 ر.س
بشارات السماء لا تتوقف . تهوي الي القلب كل يائس لتخبره ان من خلق السماء في ستة ايام قادر علي اسعاده في اقل من ثانية

ان ربي لطيف

40,00 ر.س
"كتاب ربي لطيف للكاتب عبد الرحمن مسعد – كتب هذا الكتاب باللغة العربية يروي المؤلف قصة حياته ، وكيف وجد الله خالقًا لكل شيء في عالمنا على جميع المستويات يتحدث عن طريقه إلى الله وكيف مارس الإسلام في مراحل مختلفة من حياته: من كونه مسلمًا صارمًا ،"

الجانب الثقافي في الاسلام

40,00 ر.س
◀️ هذا الكتاب من التراث الإنجليزي النادر للمترجم المسلم والصحفي والروائي البريطاني الشهير (المستشرق سابقًا): محمد مارماديوك بيكثال (صاحب أول وأشهر ترجمة لمعاني القرءان الكريم إلى اللغة الإنجليزية).

اسرار مصر الخفية

25,00 ر.س
كان السيد صمويل مارينوس زويمر Samuel Marinus Zwemer، سكرتير حركة المتطوعين في أمريكا، الذي عَمِلَ مُبشِّرًّا في شبه الجزيرة العربية، وله أعمال غزيرة مشحونة بادعاءات شعواء وعدم الإنصاف حول الإسلام، ورغم ذلك إلا أن أعماله حَظِيَتْ بقبول واستحسان كَبِيرَين من جانب المقيمين في الغرب. أما من جانب القرَّاء فإنهم قد يكونون مولعين بالقراءة والمعرفة بسبب التدهور والجهل المُظلم المحيط بهم من كل جانب، وهم بذلك يعتقدون أنهم يساهمون في محو جهلهم أو التقليل منه.

الحب تحت المطر

20,00 ر.س
«لم يبقَ في الحجرة إلا إبراهيم، بمجلسه فوق الكنبة بين سنية خطيبته، وعليات شقيقته. ارتدى جلبابًا فضفاضًا، برز من طوقه رأسه الحليق ووجهه النحيل الشاحب، والنظارة السوداء التي أخفت عينَيه. ذاك أول يوم رجع فيه إلى بيته، حيث تلقَّى سيلًا من كلمات العزاء والتشجيع، ثم أُخليت الحجرة إلا من ثلاثتهم.» تسرد هذه الرواية حالة اليأس والضياع التي أصابت المجتمع عقب هزيمة يونيو ١٩٦٧م، وانهيار القِيَم وغياب الحقيقة، من خلال شخصياتٍ عديدة من أوساطٍ متباينة، لكن تجمع بينهم شبكة من العلاقات، وتبدأ كل شخصية تسلك طريقًا مختلفًا، لكنهم يلتقون في النهاية؛ فنجد شخصية «مرزوق» الذي تقوده الظروف إلى مهنة التمثيل ليقوم بدور جنديٍّ محارب على الجبهة، ويقع في حب «فتنة» إحدى نجمات التمثيل؛ فيتخلى عن حبه ﻟ «عليات» ويتزوج من «فتنة». و«منى» الفتاة الحرة التي تُصدَم في عالم التمثيل الذي كانت تنبهر به. أما «إبراهيم» الجندي الحقيقي الذي يقف على الجبهة فيُصاب في عينَيه ويفقد بصره، في رمزيةٍ للشعب المصري الذي عجز عن الرؤية الواضحة والصحيحة لكل ما جرى في ذلك الوقت. لكن حالة التخبُّط تنتهي بسطوع شمس انتصار أكتوبر، وعودة مرزوق ﻟ «عليات».

دنيا الله

25,00 ر.س
«الإنسان يعيش على الأوهام ويسعد بها» نجيب محفوظ توقف عن كتابة القصص القصيرة لفترة تجاوزت العشرين عامًا، ليعود بمجموعة قصصية بالغة الجمال. إنها “دنيا الله” المجموعة التي تقرؤها الآن. و”دنيا الله” مجموعة قصصية تتكون من 14 قصة قصيرة صدرت طبعتها الأولى عام 1963، وهي واحدة من أمتع مجموعات نجيب محفوظ القصصية، بسردها بالغ الجمال عن حياة الناس والمفعم باللمحات الإنسانية الرائعة؛ حيث سيرة الحياة والموت؛ وحيث ستبحث خلالها عن “زعبلاوى” في كل مكان، فكلنا نفعل. «لم تُخلق دور العبادة للمهاترات السياسية وتأييد الطغاة»

المرايا

47,00 ر.س
«بِتُّ أعتقد أن الناس أوغادٌ لا أخلاقَ لهم، وأنه من الخير لهم أن يَعترفوا بذلك، وأن يُقيموا حياتَهم المشتركة على دِعامةٍ من ذلك الاعتراف، وعلى ذلك تصبح المشكلة الأخلاقية الجديدة هي: كيف نَكفل الصالحَ العام والسعادةَ البشرية في مجتمع من الأوغاد؟» ترى عيونُ «نجيب محفوظ» النافذةُ إلى الأعماق كلَّ الشخصيات التي مرت بحياته، سواء مرت مرورًا عابرًا، أو كان لها وجودٌ أساسي فيها، وحاضرٌ دائمًا. كتب عنها كما رأتها عيونُه من الداخل ومن الخارج، فأتى وصفُه دقيقًا كأنه يرسم الملامحَ بريشةِ فنانٍ إحدى عينَيه على الشكل العام، والأخرى على التفاصيل الدقيقة التي تحتاج إلى عيونٍ ذكية تلتقطها، فكانت الرواية مرآةً تَكشف كلَّ هذه الشخصيات التي لا تنتمي إلى عالَم «نجيب محفوظ» فقط، بل هي أيضًا النماذجُ التي يَتشكَّل منها المجتمع؛ ومن ثَم فمن الطبيعي أن تجد فيها الخيِّر والشرير، الرحيم والقاسي، الجَسُور والجبان، كما أرَّخ من خلالها للفترة الممتدة من ثورة ١٩١٩م إلى ما بعد النكسة بثلاثة أعوام، فقدَّم الشخصيات في صورة بورتريهات محفوظية مرسومة بلغته الأنيقة التي تجعلك تَهيم في عالَمه إلى حدِّ الثُّمالة.

الشحاذ

25,00 ر.س
.«والكراهية نبتَت في مُستنقَعٍ آسِن مُكتظٍّ بالحِكَم التقليدية والتدبير المنزلي، ولا عزاءَ فيما بلغناه من ثراء ونجاح؛ فالعَفَن قد دفَن كلَّ شيء. وحُبست الروح في برطمانٍ قَذِر، كأنها جنينٌ مُجهَض، واختنق القلب بالبلادة والرواسب الدَّسِمة، وذبلت أزهارُ الحياة فجفَّت وتهاوت على الأرض، ثم انتهت إلى مُستقَرها الأخير في مُستودَعات الزُّبالة.» في رحلةٍ من الشك إلى اليقين، يبحث «نجيب محفوظ» عن سر الكون وقيمة الحياة، فيبحث عن الله والإحساس بوجوده من خلال شخصية «عُمر» الذي يبلغ الخامسة والأربعين من عمره، لكنه يشعر أن جسده أصبح خاملًا وشاعرًا بالاغتراب والانفصال عن العالَم. يرغب «عُمر» في التماس الإله داخلَه، مُحاوِلًا فَهم طبيعة الوجود والعالَم الميتافيزيقي، فيحاول أن يفهم الحياةَ من خلال لغة الجسد، فيجعل من جسد المرأة سرًّا للوجود، لكنه يظل تائهًا ويستمر في المعاناة، فيلجأ إلى التصوُّف علَّه يجد فيه الاطمئنانَ والسكينة والنشوة، لكنه يعجز عن الإحساس بالنشوة المرجوَّة، ويُقرِّر أخيرًا الحياةَ في الخلاء بعيدًا عن البشَر، ويدخل في حالةٍ روحية منفردة يناجي فيها الإله، يرجوه بالإنعام عليه بسرِّ الوجود وقيمة الحياة، والإحساس به، والوصول إلى اليقين.